في الذكرى العاشرة للانقلاب.. مشّاط الحوثيين يعلن تخلي جماعته عن مسؤولية صرف رواتب الموظفين ويلمح لخيار الحرب المليشيات تعتقل عضوا في اللجنة الدائمة الرئيسية لحزب المؤتمر والشرعية توجه طلباً للمجتمع الدولي بالتدخل حملة حوثية مسلحة تقتحم إحدى المديريات في مناطق سيطرتها وتعتقل العشرات من المواطنين - أسماء تركيا تكشف عن سلاح الطاقة الفتاك الذي يعمل بالليزر المليشيات تعتقل صحفي في صنعاء نشر مقالاً أغضب زعيمها..ماذا شاهد في ميدان السبعين ؟ توكل كرمان تقود معركه شرشة دفاعا عن غزة امام القمة العالمية 19 للحائزين على جائزة نوبل موسكو تحذر الغرب من عواقب كارثية أشهر الجامعات في جمهورية المكسيك تكرم الناشطة الدولية توكل كرمان محافظ تعز يكشف عن فعاليات ثقافية ووطنية متنوعة لمواجهة الإمامة ورفض مشروعها المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة
علق وزير الخارجية السعودي إبراهيم العساف، على مشاركة قطر في القمتين العربية والخليجية الطارئتين، ومدى إمكانية أن تسهم هذه المشاركة في بداية حل الأزمة الخليجية.
وقال العساف، خلال مؤتمر صحفي عقده في مكة المكرمة مع الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، والأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية الدكتور عبد اللطيف بن راشد الزياني، اليوم الجمعة إن "قطر شاركت في القمم السابقة… موقف المملكة وكذلك بقية الدول الأربع هو البحث عن حل لمسببات الأزمة بين هذه الدول وقطر، وسيكون هناك حل إن شاء الله إذا عادت قطر إلى طريق الصواب".
وناشد أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح، دول مجلس التعاون الخليجي، أن تحقق آمال وتطلعات أبنائها، وتتجاوز ما يعكر صفوها، وتضع حدا للخلاف الذي عصف بها وأضر بمصالحها وصدع وحدة موقفها.
وقال الأمير في كلمة ألقاها مساء الخميس أمام القمة الاستثنائية لمجلس التعاون لدول الخليج العربية في مكة المكرمة بالمملكة العربية السعودية "أناشدكم من هذا المكان الطاهر أن نحقق آمال وتطلعات أبنائنا وأستحلفكم بالله بتجاوز ما يعكر صفونا بأمور ليس لها أن تثنينا عن أن نضع مصالح دولنا ومستقبل شعوبنا نصب أعيننا لنعيد الوحدة لصفوفنا".
وحضر رئيس الوزراء القطري الشيخ عبد الله بن ناصر آل ثاني إلى السعودية تلبية لدعوة الملك السعودي سلمن بن عبد العزيز الذي دعا إلى عقد قمتين طارئتين السعودية لبحث أمن المنطقة، ليصبح أرفع مسؤول قطري يزور المملكة خلال الأزمة الدبلوماسية.
وفي 5 يونيو/ حزيران من العام 2017 فرضت السعودية والإمارات والبحرين ومصر مقاطعة اقتصادية ودبلوماسية على قطر بسبب مزاعم بأن الدوحة تدعم الإرهاب، وهو اتهام تنفيه قطر
وكخطوة في سبيل حل الأزمة، تقدمت الدول العربية الأربع عبر الوسيط الكويتي بقائمة من المطالب، ضمت 13 بندا، مقابل رفع الإجراءات العقابية عن قطر؛ غير أن الأخيرة رفضت جميع هذه المطالب، واعتبرتها تدخلا في "سيادتها الوطنية".
وبالمقابل، طلبت قطر علنا، وعبر الوسيط الكويتي ومسؤولي الدول الغربية، من الدول العربية الأربع الجلوس إلى طاولة الحوار، للتوصل إلى حل للأزمة؛ لكن هذا لم يحدث حتى الآن.
وتبذل الكويت جهود وساطة للتقريب بين الجانبين، إلا أنها لم تثمر عن أي تقدم حتى الآن.
marebpress