عاجل ..التلفزيون الإيراني يتراجع عن هذا الإعلان العاجل ويعزز الشكوك بمصرع الرئيس ومرافقيه أسماء بعض القيادات الحوثية الذين لقو مصرعهم يوم امس بنيران قوات الشرعية جنوبي مأرب أول تعليق من خامنئي بعد حادث مروحية الرئيس الإيراني عاجل ..أول مسئول رفيع بطهران يكشف مصير الرئيس الإيراني ومرافقيه والحرس الثوري يتنشر في العاصمة وضواحيها طرد أمريكا وسحب قواتها وقواعدها العسكرية من أحد الدول الأفريقية بحلول 15 سبتمبر سفن إيرانية تصل ميناء الحديدة دون أن تخضع للتفتيش ووزير الدفاع يبلغ الأمم المتحدة عن تهديد وابتزاز للمنطقة والعالم أول دولة عربية تعرض على طهران المساعدة في عمليات البحث عن طائرة الرئيس الإيراني الماجستير في العلوم العسكرية للعميد الركن السقلدي من كلية القيادة والأركان المصرية عاجل : نجاة مسؤول رفيع بمحافظة شبوة من عملية اغتيال.. ومقتل وجرح اربعة من مرافقيه اين سقطت مروحية الرئيس الإيراني؟
نشرت الصحفية السوداني يسرا الباقر معلومات جديدة عن أن الهجوم على الاعتصام أمام القيادة العامة في الخرطوم، الاثنين، خطط له، وشارك في تنفيذه عدد من القوات والأجهزة والمليشيات، بالإضافة إلى قوات الدعم السريع، وسط تأكيدات بانتشال 40 جثة من النيل.
وقالت الصحفية التي تعمل مع القناة الرابعة البريطانية، في عدة تغريدات لها، إن قوات الدعم السريع، وجهاز الأمن والمخابرات الوطني، ومليشيا الشرطة الشعبية، ومليشيا الأمن الشعبي، ومليشيا الدفاع، ومليشيا الأمن الطلابي، جميعها شاركت في المجزرة.
ونقلت الباقر عن مصدر قالت إنه ضابط منشق من جهاز الأمن الوطني، أن حجم القوات المشاركة في الهجوم كان عشرة آلاف عنصر، لافتة إلى أن عدد القتلى المعلن (حوالي أربعين) لم يصل إلى ربع العدد الحقيقي.
وقالت الباقر، وفقا للمصدر، إن بعض الضحايا تعرض للضرب حتى الموت، وتعرض آخرون لإطلاق الرصاص عليهم مرات عدة، فيما قطع آخرون بـ”السواطير”، ثم ألقي بالجميع في النيل.
وتحدث مصدر الباقر عن أن القوات المهاجمة عندما دخلت لموقع الاعتصام، دخلت إلى العيادة المقامة هناك، واغتصبت طبيبتين، لتتحول بعد ذلك إلى سيدات الشاي، وتبدأ في ضربهن، وتصرخ في وجوههن “مدنية أم عسكرية؟”.
وأشارت إلى أن أشخاصا تم اعتقالهم ونقلهم من موقع الاعتصام في سيارات الإسعاف، وتم نهب هواتف وأموال لآخرين تحت تهديد المسدسات.
وبينت أن بعض الخيام التي أُحرقت كان بداخلها أشخاص هُربت جثثهم بسيارات الإسعاف إلى جسر النيل الأزرق؛ لرميها في النهر.
marebpress