دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي يوجه بسرعة العمل على فتح الطرقات وتقديم المساعدة لمحافظة المهرة قوات عسكرية ضخمة روسية تقتحم قاعدة للجيش الأمريكي في النيجر مدن بأكملها معزولة عن العالم.. فيضانات البرازيل تحصد 37 قتيلا و74 مفقودا بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة
قال المبعوث الأممي إلى اليمن "مارتن غريفيث" إنه سيعمل على تنفيذ مسارات السلام وفق المرجعيات الثلاث مع التركيز الآني على المرحلة الأولى من اتفاق الحديدة.
وعبر عن إدانته لأحكام الإعدام التي اتخذها الحوثيين تجاه 30 مواطن يمنيا وكذلك الاستهدافات التي طالت المنشاءات المدنية في المملكة العربية السعودية والتي لا تخدم السلام وتزيد مساراته تعقيدا.. لافتاً الى العمل مع الحكومة لتفعيل جوانب التعاون الاقتصادي والتنموي.
جاء ذلك خلال استقبال الرئيس هادي للمبعوث الأممي مساء اليوم الاثنين وبحضور نائب رئيس الجمهورية الفريق الركن علي محسن صالح ورئيس الوزراء الدكتور معين عبدالملك.
وخلال اللقاء جدد الرئيس هادي موقفه الدائم تجاه السلام، وتحمله العديد من التحديات والصعاب في سبيل تحقيق ذلك الهدف لمصلحة اليمن وطناً ومجتمعاً.
وأشار الرئيس هادي إلى دعم الأمم المتحدة لليمن وشرعيتها الدستورية وتعزيز أواصر العلاقة مع الأمين العام للأمم المتحدة ومدى الثقة بحرصه على اليمن واليمنيين وهي محل فخر لنا جميعاً.. وحمل المبعوث نقل شكره للأمين العام للأمم المتحدة للإهتمام بملاحظات الحكومة والتوجيه بأخذها في عين الاعتبار.
وفي اللقاء قال الرئيس هادي " لقد وجهنا فريقنا في لجنة إعادة الانتشار باستئناف العمل مع الجنرال مايكل لوليسغارد والتعامل بإيجابيه كاملة لتصحيح مسار تنفيذ اتفاق الحديدة، وقد بدأت اجتماعاتهم أمس.. وللأسف بلغنا تعنت وصلف المليشيا الحوثية مجددا".
وأكد الرئيس هادي على أنه لابد من الاتفاق بوضوح على ان تنفيذ اتفاق استكوهولم يعد مفتاح الدخول لمناقشة الترتيبات اللاحقة.. لافتاً الى أهمية تحقيق تقدما في الملف الإنساني وفقاً وجهود المبعوث في هذا الإطار، على قاعدة الكل مقابل الكل.