صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
قال عضو الأمانة العامة لحزب "العدالة والتنمية" في المغرب، عبد العزيز أفتاتي، إن بعض الأقطار العربية تتخذ مواقف غير جلية بالنسبة للقضية الفلسطينية.
وأضاف أفتاتي تعليقاً على زيارة مستشار الرئيس الأمريكي وصهره، جاريد كوشنر، إلى المغرب، أن أمريكا تلجأ إلى سياسة الترغيب والترهيب، ومن ثم الابتزاز، في التعامل مع ملف ما يسمى "صفقة القرن".
واعتبر أن "الولايات الأمريكية تتبع سياسة الابتزاز، خاصة أن الدولة العربية ليست على مواقف موحدة حتى الآن بشأن القضية الفلسطينية".
وأكد أفتاتي أن المغرب لن ينساق وراء ما يسمى بـ"صفقة القرن"، وأن الأمور تحسم على الأرض"، لافتاً إلى أن الفلسطينيين يؤكدون رفضهم لأي خطوات منتقصة، بل يدفعون نحو المواجهة مع الاحتلال من أجل التحرير.
وكانت صحيفة "اليوم 24" المغربية قد ذكرت أن "الطبخة الأمريكية" (صفقة القرن) تصرّ على استبدال الحقوق الفلسطينية ببعض الفوائد الاقتصادية، ما دفع بواشنطن لطرق أبواب المغرب.
وكان جاريد كوشنر قام بجولة شرق أوسطية، الأسبوع الماضي، شملت إسرائيل، والأردن، ومصر، والسعودية، والمغرب، في سبيل تنفيذ الصفقة التي تواجه رفضاً من بعض الدول العربية، في حين أن بعضها الآخر يسعى وراء تحقيقها.
وعلى الرغم من أن أفناتي لم يذكر تلك الدول، فإن السعودية والإمارات ومصر والبحرين شاركت إلى جانب أمريكا في ورشة المنامة، التي انعقدت نهاية يونيو الماضي، والتي كانت أولى الخطوات العملية لتنفيذ الصفقة