أميركا تعلن سحب قواتها العسكرية من ثاني دولة بعد النيجر واشتطن تكشف عن إصابة ناقلة نفط بريطانية بهجوم حوثي في البحر الأحمر الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري بالتعاون مع دولة العربية الكشف عن تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد والأكبر في في العالم وبميزانية ضخمة الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟
أكدت مصادر ميدانية، في القوات المشتركة اليمنية، أن الميليشيات تسعى، من خلال تصعيدها العسكري في الساحل الغربي لليمن، إلى إفشال مساعي السلام والجهود الأممية الرامية إلى إحلال السلام والأمن في الموانئ اليمنية الواقعة في الساحل الغربي، من أجل استمرار تدفق المساعدات الإنسانية إلى سكان المناطق الخاضعة تحت سيطرة الميليشيات، والتي تعاني المجاعة والأمراض، مؤكدة أن الميليشيات استغلت الهدنة الإنسانية الأممية في الحديدة بالقيام بعمليات تهريب واسعة للأسلحة، خصوصاً الصواريخ البعيدة والطيران المسير، القادمة من إيران ودول أخرى.
ونقلت صحيفة الإمارات اليوم عن المصادر، القول ان الميليشيات عمدت، خلال الفترة الممتدة بين ديسمبر 2018 وأغسطس 2019، إلى القيام بعمليات نهب وتخزين المساعدات الإنسانية المقدمة من المنظمات الدولية للسكان الخاضعين تحت سيطرتهم، وقامت بنقلها إلى مخازن تتبع عناصرها المسلحة في صعدة وعمران وحجة، وأخرى في ريمة القريبة من الحديدة، وأنها تقوم بعمليات إعادة ترتيب لأوضاعها العسكرية، لخوض مواجهات مباشرة، وأكثر حدة مع القوات المشتركة المدعومة من التحالف العربي في الساحل الغربي.
وحذرت المصادر من استغلال الميليشيات الإيرانية ذكرى انقلابها على الشرعية، التي تصادف اليوم 21 سبتمبر، للقيام بعمليات عسكرية واسعة في مختلف الجبهات، لرفع معنويات عناصرها المنهارة، التي تلقت على مدى العامين الأخيرين عمليات استنزاف واسعة على يد القوات اليمنية والمشتركة ومقاتلات التحالف.
وتصاعدت الأعمال العسكرية في جبهات الساحل الغربي لليمن، على خلفية قيام ميليشيات الحوثي الانقلابية المدعومة من إيران بعمليات قصف، واستهداف مواقع المشتركة والأحياء السكنية في الحديدة، إلى جانب استمرارها في إرسال وحشد عناصرها وعتادها العسكري إلى جبهات الساحل، والقيام بعمليات تفخيخ المناطق الحيوية والطرق والسواحل، وصولاً إلى المزارع والمباني السكنية.