شاهد ماذا عملت مليشيا الحوثي بشباب ونساء ''الدقاونة'' بمحافظة الحديدة؟ الحكومة اعتبرته تهجيرا قسريا يستهدف أبناء تهامة شاهد.. 14 الف دولار مزيفة بمحافظة المهرة وعصابة التزوير تقع في قبضة رجال الأمن نص الإتفاق الذي وافقت عليه حركة حماس بشأن وقف الحرب في غزة(البنود والمراحل) ما الأمر الذي انتقده اللواء سلطان العرادة ويحدث في مأرب؟ وماذا قال عن عدن؟ شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق
نشر شخصية أمنية إماراتية ذات حضور كبير على شبكات التواصل الاجتماعي معلومات مثيرة عن اتصالات أجرتها شخصيات إماراتية رفيعة من الأسر الحاكمة بقيادات عسكرية مصرية من أجل استباق أية أحداث قد تكون مفاجئة في مصر وترتيبات ما بعد رحيل الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي .
وذكر حساب "بدون ظل" وهو ضابط بجهاز الأمن الاماراتي ـ حسب تعريفه ـ وهو حساب يتابعه مئات الآلاف من الشخصيات الإعلامية والسياسية العربية والخليجية لأهمية معلوماته ودقتها في غالب الأحيان ، ذكر أن الشيخ "طحنون بن زايد" ـ مستشار الأمن الوطني لدولة الإمارات وشقيق الشيخ محمد بن زايد ـ يجري اتصالات حاليا مع قيادات من الجيش المصري استباقا لأي تطورات يمكن أن تحدث في مصر التي تعيش أجواء من القلق والتوتر الأمني والسياسي غير المسبوق .
وقال المسئول الأمني في تغريدة نشرها على موقع "تويتر" : (من خلف الكواليس ، الشيخ طحنون بن زايد يجري اتصالات بقيادات عسكرية وامنية ، من وراء ظهر الرئيس عبدالفتاح السيسي ، غير مؤيدين له ، تحسبا" لاي سقوط ) ثم ختم تغريدته بتعليق مثير قائلا : (اعادة صنع حلفاء جدد في حال سقوطه) ، في إشارة إلى الرئيس المصري
. يذكر أن الامارات تعتبر الراعي الأكبر في المنطقة لنظام الرئيس عبد الفتاح السيسي ، من خلال الدعم المالي الكبير الذي وفرته بشكل عاجل ، وتمويل عمليات تسويقه سياسيا وإعلاميا في الولايات المتحدة .
وتراقب العديد من العواصم العربية والخليجية بقلق بالغ هذه الأيام ما يحدث في مصر ، حيث تنتشر تحليلات تشير إلى اقتراب نهاية نظام السيسي على خلفية اتهامات بالفساد وسوء إدارة شئون الدولة وتعريض سمعة الجيش وهيبته للخطر وانقسام مؤسسات الدولة الصلبة .