قيادات اللجنة العسكرية والأمنية العليا تخلع بزاتها العسكرية وتلتقي بعيدروس الزبيدي وبغياب العلم الجمهوري عاجل ..مروحية الرئيس الإيراني تتعرض لحادث... وأنباء متضاربه حول مصير ابراهيم رئيسي تراجع مستمر.. آخر تحديث بأسعار الصرف في صنعاء وعدن وزارة الحج والعمرة السعودية تطلق حملة دولية بـ 15 لغة بهدف توعية الحجاج إعلان هام من الديوان الملكي السعودي بشأن صحة الملك سلمان وفاة نجل العلامة العمراني السفير والدبلوماسي اليمني عبدالوهاب محمد شاهد.. أشهر يويتوبر عربي يصل اليمن لهذه المهمة وناشطون يدعون لتسهيل حركته وتنقلاته الإعدامات في إيران تتصاعد بشكل مخيف و 50 حالة خلال الشهر الجاري إنقسامات وخلافات حادة تعصف في حكومة الإحتلال الإسرائيلية وقد تقلب موازين المفاوضات على الهدنة جيش روسيا يواصل التقدم والزحف ورئيس أوكرانيا يعلن عن هجومًا أوسع نطاقًا
تداولت وسائل إعلام تركية، اتهامات للوحدات الكردية المسلحة في سوريا، بأنها تتجهز لسيناريو السلاح الكيماوي، بعد تلقيها "صفعة"، بسبب الاتفاق الأمريكي التركي الذي ينص على إخراج "قسد" من المنطقة الآمنة.
وأشارت وكالة دوغان للأنباء، في خبر إلى أن الوحدات الكردية المسلحة، تتجهز لتلفيق تهمة للقوات التركية والمعارضة السورية، من خلال مهاجمة المدنيين بالسلاح الكيماوي.
ونقلت الوكالة التركية، عن مصادر استخباراتية، بأن شاحنات تحمل أسلحة كيميائية عبر من العراق إلى سوريا.
وسبق أن أكدت الحكومة المؤقتة السورية المعارضة أنها لا تملك السلاح الكيماوي ولم تستخدمه سابقا.
ونقلت عن مصادر، أن ست شاحنات محملة بالأسلحة الكيمائية تعود للوحدات الكردية المسلحة، عبرت من منطقة سيمالكا على الحدود العراقية السورية، إلى مدينة قامشلي التي يسيطر عليها قوات "قسد".
ا
ونوّهت الوكالة إلى أن الوحدات الكردية المسلحة، تريد اتهام القوات التركية باستخدام السلاح الكيماوي للتأثير على الرأي العام الدولي.
وذكرت أن مصادر استخباراتية تركية، تلقت معلومات حول نية "قسد" استخدام الأسلحة الكيميائية، واتهام القوات التركية بالوقوف خلف الجريمة.
وأشارت إلى أن السلطات التركية حذرت الولايات المتحدة من "مؤامرة استخدام السلاح الكيماوي من الإرهابيين بهدف قتل المدنيين".
وأضافت أن القوات التركية عززت من إجراءاتها الأمنية والتدابير اللازمة على الطريق المؤدي بين قامشلي ومنطقة رأس العين شمال شرق سوريا.
في السياق ذاته، أكد وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، عدم امتلاك القوات التركية لأي نوع من الأسلحة الكيماوية في مخازنها.
وذكرت وكالة الأناضول، أن أكار، أفاد: "بأن ادعاءات استخدام القوات التركية للسلاح الكيماوي، افتراء وكذب.. ولا نمتلك هذا النوع من السلاح، ولا المنصات المخصصة لها".
في 9 تشرين الأول/ أكتوبر الجاري، أطلق الجيش التركي، بمشاركة "الجيش الوطني السوري"، عملية "نبع السلام" في منطقة شرق نهر الفرات شمال سوريا، في مواجهة الوحدات الكردية المسلحة، وتنظيم الدولة، وبهدف إنشاء المنطقة الآمنة لتسهيل عودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم.