قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
أقام مجلس شباب الثورة ومركز يمينون، مساء الأحد 16 فبراير/شباط، حفلا خطابيا فنيا في العاصمة الماليزية كوالالمبور، بمناسبة الذكرى التاسعة لثورة 11 فبراير المجيدة تحت شعار "يمنيون لا طائفيون، يمنيون لا شماليون ولا جنوبيون".
وفي الحفل الذي أقيم في وسط حضور جماهيري كبير من أبناء الجالية اليمنية في ماليزيا، شدد البرفسور عبدالله الذيفاني المستشار الثقافي بسفارة الجمهورية اليمنية ورئيس المجلس الأهلي في تعز على أهمية استمرارية النضال السلمي حتى تحقيق الثورة لأهدافها.
ودعا الذيفاني إلى ”عدم الإحباط واليأس في ظل حرب شعواء تشنها الجماعات الانقلابية وأعداء الثورة“، موضحا أن ”ثورة 11 فبراير لم تكن نزوة ولا حدثا طارئا، بل امتدادا طبيعيا وانتصارا لكل ثورات اليمن العظيمة“.
بدوره، قال الدكتور علي الويناني المدير التنفيذي لمركز يمنيون أن هذا الحفل هو عبارة ”تجديد العهد لثورة 11 فبراير ولدماء الشهداء ولتضحيات الشعب اليمني“، مضيفا: ”مخطئ من يظن أن هذه الثورة العظيمة خرجت من أجل التخلص من شخص واحد أو حزب معين، بل أتت لتصحيح مسار الثورات التي سبقتها“.
ممثل مجلس شباب الثورة ورئيس مركز يمنيون للدراسات، فيصل علي، قال في كلمته أن أهم ما انجزته ثورة 11 فبراير هو بثها لروح المقاومة، مؤكدا أن ”الثورة حررت الجماهير من الخوف، وفتحت أمامها آفاق الحرية“.
وأكد على ضرورة التصالح والتسامح بين اليمنيين وأبناء الصف الجمهوري، الإصلاح والمؤتمر، وبين الزمرة والطغمة، وبين كل الفصائل لمافيه من مصلحة للبلاد، بدون المساس بالثوابت الوطنية.
وأعلن في خطابه في الحفل عن اطلاق نادي أوسان الأدبي كمنصة أدبية للشعر والفن والقصة والرواية والمسرح والتراث والفكر اليمني، ملمحا إلى أن تيار يمنيون مع مكونات يمنية أخرى بصدد عقد مؤتمر القضية اليمنية خلال الفترة القادمة والذي سيطرح فيه رؤية يمنية موحدة لمواجهة المستجدات في الساحة اليمنية.
وألقى الشاعر طارق السكري قصيدتين ثوريتين الأولى بعنوان "يمانيون للأبد" والأخرى بعنوان ”رسائل إلى قاطع طريق“، لاقتا استحسان الجميع.
حضر الحفل البرلماني محمد الحاج، والملحق الطبي في سفارة الجمهورية اليمنية في ماليزيا إبراهيم العتواني، محمد الرضي رئيس اتحاد اللاجئين اليمنيين، وعبد القوي القدسي، رئيس المجلس التعليمي والمسؤول الثقافي في الهيئة الإدارية للجالية، ووليد العماري المسؤول الاجتماعي في الهيئة الإدارية للجالية، وعائشة العامري رئيسة مؤسسة الرياحين.