غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري
ألمح عضو في هيئة الدفاع عن المعتقلين والمخفيين قسراً في اليمن إلى بوادر فشل يهدد مصير الدعوات المحلية والدولية للإفراج عن المعتقلين احترازاً من تفشي وباء "كورونا".
وقال المحامي "عبدالمجيد صبرة" إنه "بعد الدعوات المتكرره من قبل لجنة الخبراء الدوليين والمنظمات المحليه والدوليه وأقارب المعتقلين والمخفيين قسرا للإفراج عن المعتقلين والمخفيين قسرا في اليمن (...) لكن تلك الدعوات ربما تبوء بالفشل وهو ما لا نتمناه".
وأشار "صبرة" في تدوينة على ”فيس بوك“ إلى عدد من البوادر التي تعزز فرضية الفشل، منها عدم قيام جهاز الأمن والمخابرات بصنعاء بالإفراج عن الصحفي صلاح محمد أحمد القاعدي الذي قررت المحكمة الجزائيه المتخصصه بصنعاء الإفراج عنه في جلستها في التاسع من مارس الماضي".
ولفت المحامي أيضاً إلى "عدم قيام جهاز الأمن والمخابرات بصنعاء بالإفراج عن الصحفي عبدالحافظ هزاع ثابت الصمدي رغم صدور قرار بألا وجه بحقه من قبل النيابة الجزائية المتخصصة لعدم كفاية الأدلة وتقريرها الإفراج عنه بالضمان تحوطا، وصدر أمر الإفراج من النيابه تنفيذا لذلك إلى جهاز الأمن والمخابرات".
وأضاف "صبره" أنه لم يتم إلى الآن الإفراج عن المذكوريْن رغم التوجيه من قبل النيابة.
وأوضح "صبره" أن "أقارب المعتقلين والمختطفين يعانون لحظات عصيبه بسبب انقطاع الأخبار عنهم نتيجة الإجراءات المتخذة".
وتابع "نقف حائرين لعدم الاكتراث لتلك الدعوات والمناشدات، فمتى تعرض المعتقلون لذلك الوباء فستكون هناك كارثه لا يمكن تداركها خصوصا مع الوضع الصحي المتردي للمعتقلين وقلة المناعة لديهم".
وأضاف "يجب تكثيف الجهود من قبل الأمم المتحده والمنظمات الدولية والمحلية وكل نشطاء حقوق الإنسان لفتح تغرة في هذا الملف الإنساني الذي صار يتاجر به سياسيا دون اكتراث لحياة آلاف المعتقلين".