شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي
أعلنت قوات الحكومة الليبية، الإثنين، بسط سيطرتها الكاملة على قاعدة الوطية الجوية الاستراتيجية، جنوب غرب العاصمة طرابلس.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها للأناضول مصطفى المجعي، المتحدث باسم المركز الإعلامي لعملية بركان الغضب.
وقال المجعي، إن قواتهم تمكنت، صباح الإثنين، من بسط السيطرة على قاعدة الوطية الاستراتيجية بالكامل.
وأضاف أن عملية السيطرة جاءت سريعة، وذلك نظراً لانسحاب أغلب المليشيات التي كانت بداخل القاعدة (140 كلم جنوب غرب طرابلس).
و”الوطية”، آخر تمركز عسكري مهم تملكه مليشيات حفتر، في المنطقة الممتدة من غرب طرابلس إلى الحدود التونسية، والتي شكلت دوما تهديدا قويا على مدن الساحل الغربي.
وفي السياق، نقلت وسائل إعلام ليبية بينها قناتي ليبيا الرسمية، وفبراير (خاصة) عن اللواء أسامة الجويلي، قائد المنطقة الغربية في القوات الحكومية، تأكيده السيطرة على قاعدة الوطية.
ومنذ إطلاق القوات الحكومية، عملية عاصفة السلام، في 25 مارس/ آذار الماضي، اقتحمت قاعدة الوطية مرتين دون التمكن من السيطرة عليها، نظرا لحصانتها، واكتفت بتطويقها وقصفها جوا وبرا.
والسبت، استطاعت القوات الحكومية، تدمير منظومتي دفاع جوي فور وصولهما إلى القاعدة، مما دفع مليشيات حفتر إلى الانسحاب صباح الإثنين، بعد فقدانهما آخر أمل في الصمود.
ونهاية أبريل/ نيسان الماضي، اعتبرت الحكومة الليبية أن “الوطية” أخطر القواعد التي يستخدمها المتمردون في عدوانهم على العاصمة، وعملت الدول الداعمة لحفتر على أن تكون قاعدة إماراتية، على غرار “قاعدة الخادم” بالمرج (شرق).