شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل مفاجأة حوثية من نوع خاص لـ التجّار في صنعاء بمناسبة عيد الوحدة رسائل الفريق الركن علي محسن الأحمر الى أبناء اليمن بخصوص عيد الوحدة اليمنية في ذكراها 34 الإدارة الأمريكية تعلن عن علاقتها حول مقتل الرئيس الإيراني ومرافقيه تحرك أمريكي جديد يشمل ثلاث دول خليجية بخصوص عملية السلام فى اليمن والوقف الفورى لهجمات الحوثيين حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟
اعتبر اللواء أسامة الجويلي، قائد المنطقة الغربية بالجيش الليبي، أن قاعدة "الوطية" الجوية غرب العاصمة طرابلس، كانت مصدرا للتخريب.
وأفاد الجويلي في مقابلة متلفزة مع قناة "فبراير" المحلية الثلاثاء، غداة تحرير الجيش القاعدة الاستراتيجية، أن تحريرها أثبت فشل منطق ميليشيا الجنرال الانقلابي خليفة حفتر.
وقال بهذا الخصوص إن "القاعدة كانت مصدر للفتنة والتخريب في مدن غرب ليبيا، لأنها تستخدم مكانا لتجميع العصابات المسلحة من مختلف الجهات والمدن". وأضاف: "ويتم عن طريقها أحيانا وصول الأسلحة ثم تسريبها إلى المدن، وهو ما نسميه الخلايا النائمة والعمل الداخلي".
وتابع: "نرى المنطق السخيف الذي يتبعونه (ميليشيا حفتر) ويقولون إنهم يسيطرون على 70 أو 80 أو 90 بالمئة من الأرض، وكأن شرعية الحكم بالنسبة لهم هي كم تملك من الأرض".
ولفت إلى أنه في حال التعامل بمنطق الميليشيا، فإن "كل مناطق الغرب الليبي تابعة للوفاق (الحكومة المعترف بها دوليا)، رغم أننا في الشرعية لا نركز على المناطق، لأن الشرعية هي الشرعية المعترف بها دوليا والمقتنع بها غالبية الشعب".
وتحرير القاعدة يعتبر ثاني سقوط لغرفة عمليات رئيسية تابعة لمليشيا حفتر في المنطقة نفسها، بعد سقوط مدينة غريان، في يونيو/ حزيران الماضي.
ومنذ 4 أبريل/ نيسان 2019، تشن مليشيا حفتر هجومًا فاشلا للسيطرة على اطرابلس مقر الحكومة، استهدفت خلاله أحياء سكانية ومواقع مدنية، ما أسقط قتلى وجرحى بين المدنيين، بجانب أضرار مادية واسعة.