ترحيب يمني بقرار احقية فلسطين بالعضوية الكاملة بالأمم المتحدة في تطورات هي الأخطر ..إسرائيل تطلب إخلاء مناطق جديدة في رفح الجيش الروسي يفاجئ الغرب في موجهات جديدة ويعلن التقدم وفرار المئات من القتال في منطقة خاركيف الأوكرانية موجهات شرسة ومعارك طاحنة شمال غزة والجيش الإسرائيلي يعلن مقتل 4 من جنوده مقابل مبلغ خيالي وضخم .. ليفربول يحدد سعر بيع نجمه إلى برشلونة تعرف على طرق الوقاية و 10 علامات قد تنذر بوجود ورم خبيث في جسمك أمير الكويت يصدر قرارات حاسمة ويعلن حل مجلس الأمة ووقف بعض مواد الدستور الكشف عن شحنات أسلحة أميركية مدمرة وصلت مؤخرا إلي إسرائيل تجدد المعارك الطاحنة بين الجيش والدعم السريع ومصادر تكشف التفاصيل في قرارات حاسمة وغير مسبوقة.. تصويت بغالبية كبرى في الأمم المتحدة تأييداً لعضوية فلسطين
تصدر الجنرال الليبي المتقاعد خليفة حفتر التريند على تويتر، عقب الهزائم المتتالية التي تلقاها على يد جيش حكومة الوفاق المعترف بها دوليا.
وكان حفتر قد وصل إلى القاهرة لمقابلة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي ووزير الدفاع، وإجراء محادثات بينهما، تتضمن شرح الأوضاع في ليبيا، والحديث عن حل سياسي، بعد الهزائم المتكررة.
كما يتوقع أن يزور رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الشرعية، فائز السراج، تركيا غدًا، لبحث سبل الحل السياسي في ليبيا، بعد تصاعد وتيرة المعارك، بعد أن أعلنت الأمم المتحدة موافقة الأطراف الليبية على استئناف المفاوضات من أجل التوصل إلى حل للنزاع المستمر منذ سنوات في البلاد.
وأفادت وكالة الإعلام الروسية أن نائب السراج وصل إلى موسكو لإجراء محادثات، دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
من جانبه سخر المحلل السياسي الفلسطيني إبراهيم حمامي من طبيعة ومعارك حفتر قائلا : " #حفتر الذي يملأ صدره بأوسمة ونياشين لحروب لم يخضها وهزائم تجلل عاره؟ أين من طلب التفويض وترك عناصر عصابته المجرمة يموتون كما يموت البعير بلا اسم ولا هوية ولا نعي؟ أي قائد هذا الذي يختفي ويختبيء كالفئران حين تشتد النيران؟ أين الزعيم لينقذ عصاباته من الجحيم؟ شاهت الوجوه".
وعلى الصعيد الميداني رصد نشطاء ومدونون ليبيون الوضع الميداني الليبي، حيث كتب الناشط عماد فتحي قائلا : " حفتر يصل القاهرة بعد استدعائه من السيسي بعد رفض عقيلة لقاءه.. اللهم سلط الظالم على الظالم".
وأضاف فتحي : "الجيش الليبي يتقدم بإتجاه ترهونة يا مسهل سهل.. الله أكبر ولله الحمد نصرنا هو نصر لتونس والجزائر والمغرب والوطن العربي جميعاً".