شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
ساد الهدوء التام، الأحد 28 يونيو/حزيران، جبهات القتال في محافظة أبين (جنوبي اليمن)، بين القوات الحكومية وما يسمى بـ”المجلس الانتقالي الجنوبي“، المدعوم اماراتيا، بعد ساعات من توجيه الرئيس هادي، بالالتزام بوقف إطلاق النار.
والسبت، وجه هادي، الجيش اليمني بالالتزام بوقف إطلاق النار في أبين، لإتاحة الفرصة أمام جهود السعودية لإنهاء تمرد المجلس الانتقالي المدعوم "إماراتيًا"، واستئناف اتفاق الرياض.
وقال فيصل المرقشي، رئيس لجنة الوساطة وهي مشاركة ضمن فريق مراقبة وقف إطلاق النار، إن جبهات القتال في محافظة أبين يسودها الهدوء التام منذ فجر الأحد.
وأضاف: "سيتم اعتبارا من اليوم، نشر مراقبين على الأرض على خطوط التماس من الجانبين، لمراقبة وقف إطلاق النار على مدار الساعة"، بحسب الاناضول.
والجمعة، توصلت لجنة مشتركة (عسكرية وقبلية)، إلى اتفاق وقف إطلاق النار في أبين، اعتبارا من صباح الأحد، تنفيذا لإعلان التحالف العربي نشر مراقبين في أبين، الأربعاء.
وأشار المرقشي، إلى أنه تم فتح الطريق أمام حركة المركبات على الطريق الذي يربط العاصمة المؤقتة عدن بباقي المحافظات الجنوبية.
وفي 5 نوفمبر/ تشرين الثاني 2019، وقعت الحكومة و"الانتقالي"، اتفاقا بالعاصمة السعودية الرياض، لكنه لم يفلح في معالجة الأوضاع بالجنوب، الذي يطالب المجلس بانفصاله عن شمالي اليمن.
وتشهد محافظة أبين، منذ 12 مايو/ أيار الماضي، قتالا عنيفا، على خلفية محاولات الجيش اليمني التوغل في مدينة زنجبار، واستعادتها من يد "الانتقالي".
وأعلن المجلس الانتقالي في 26 أبريل/ نيسان الماضي، "حكما ذاتيا" في محافظات جنوبي اليمن، وهو ما قوبل برفض محلي وعربي ودولي، وزاد من حدة توتر العلاقات بين المجلس والحكومة الشرعية.