فضيحة الدم الملوث وإصابة 30 ألفا وتعويضات بالمليارات تفاصيل جديدة في حادث تحطم مروحية رئيسي دولة جديدة ستعلن اليوم اعترافها بدولة فلسطينية مرافق لـ الرئيس الإيراني يكشف تفاصيل الرحلة الأخيرة.. مكالمة هاتفية ورقعة غريبة في السماء مشّاط المليشيات ينتصر لتجار المبيدات المسرطنة فضيحة مدوية بطلها ميسي أول دولة أوروبية تعلن استعدادها اعتقال رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو ووزير دفاعه الباحث اللواء الركن إبراهيم حيدان ينال درجة الزمالة من الأكاديمية العسكرية العليا - كلية الدفاع الوطني خامنئي يوجه المشاط بإلغاء جيمع احتفالات عيد الوحدة في مناطق المليشيات والاخير يعترف بالإهانة ويوجه رسالة توسل للسعودية شقيق زعيم المليشيا الحوثية يدفع بقوات ضاربة باتجاه محافظة الجوف لحصار قبائل الفقمان .. ورجال القبائل يبدأون تحركا مسلحا للتدخل
قال خبير اقتصادي إن ارتفاع عمولات رسوم التحويلات المالية بين المحافظات اليمنية، يعود إلى قرار منع المليشيا الحوثية التعامل بالفئات النقدية الجديدة.
ويشكو اليمنيون من ارتفاع في رسوم الحوالات المالية تصل إلى 30% من المحافظات المحررة إلى المحافظات الخاضعة لسيطرة الحوثي.
وذكر الصحفي الاقتصادي مصطفى نصر في منشور له على صفحته "بالفيسبوك"، ذكر أن طباعة العملة بكمية كبيرة يعد خطأً، في ظل غياب مطلق للرقابة على تطبيق السياسة النقدية وتحويلات النقود والمضاربة بها.
ودعا الحكومة ومليشيا الحوثي إلى ضرورة الوصول إلى ما أسماها تسوية اقتصادية، تراعي مصالح الناس.
وأشار إلى أن قرار مليشيا الحوثي الانقلابية برفض التعامل مع الطبعات الجديدة للعملة دافعه سياسي بحت.
وأكد نصر في منشوره أن الاستقرار في سعر صرف الريال في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثي شكلي لأنه لم ينعكس على أسعار السلع.
*المصارف شريك اساسي في النهب
من جانبه قال الخبير الاقتصادي فاروق الكمالي، إن البنوك وشركات الصرافة في اليمن، شريك أساسي إلى جانب الحوثيين في نهب أموال المواطنين، عبر رفع رسوم التحويلات المالية تحت مبرر فارق سعر الصرف.
وأوضح الكمالي، أن المصارف والبنوك المحلية لم تعترض على إجراء إرتجالي وكارثي من قبل الحوثيين بحظر تداول النقود الجديدة على الرغم من علمها أنه لا يمكن إحداث فروقات بالصرف في سوق نقدية موحدة وعملة واحدة.