في الذكرى العاشرة للانقلاب.. مشّاط الحوثيين يعلن تخلي جماعته عن مسؤولية صرف رواتب الموظفين ويلمح لخيار الحرب المليشيات تعتقل عضوا في اللجنة الدائمة الرئيسية لحزب المؤتمر والشرعية توجه طلباً للمجتمع الدولي بالتدخل حملة حوثية مسلحة تقتحم إحدى المديريات في مناطق سيطرتها وتعتقل العشرات من المواطنين - أسماء تركيا تكشف عن سلاح الطاقة الفتاك الذي يعمل بالليزر المليشيات تعتقل صحفي في صنعاء نشر مقالاً أغضب زعيمها..ماذا شاهد في ميدان السبعين ؟ توكل كرمان تقود معركه شرشة دفاعا عن غزة امام القمة العالمية 19 للحائزين على جائزة نوبل موسكو تحذر الغرب من عواقب كارثية أشهر الجامعات في جمهورية المكسيك تكرم الناشطة الدولية توكل كرمان محافظ تعز يكشف عن فعاليات ثقافية ووطنية متنوعة لمواجهة الإمامة ورفض مشروعها المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة
أعرب وزير الخارجية الباكستاني، شاه محمود قريشي، اليوم الاثنين، عن أمله بألا تتفاقم المواجهة الحدودية بين الصين والهند إلى صراع عسكري واسع النطاق.
وقال قريشي، خلال مقابلة مع وكالة "سبوتنيك"، معلقاً على احتمال نشوب صراع عسكري بين الهند والصين: "لا أتمنى أن يحدث. آمل أن يسود الحس السليم. وآمل، كما تقترح الصين، ألا يحاول الهنود... البناء على الأراضي المتنازع عليها.
قاموا بانتهاك الأراضي الصينية والصين مستاءة من ذلك".
وأعرب الوزير الباكستاني عن أمله في التوصل إلى حل سلمي للنزاع، مشيراً، ردا على سؤال حول الجانب الذي ستدعمه باكستان، إلى العلاقات الوثيقة بين إسلام أباد وبكين.
وأضاف: "أنا بالتأكيد آمل وأدعو ألا تصل الأمور إلى هذا [صراع عسكري]. لكن، كما تعلمون، لدينا علاقة مهمة واستراتيجية مع الصين. يمكنكم فقط أن تتخيلوا كيف يشعر الباكستانيون تجاه الصين".
واتفقت الهند والصين، في 11 سبتمبر/ أيلول الجاري، على حماية الاتفاقيات الحدودية القائمة والالتزام بها، فضلا عن تجنب تصعيد التوترات، وجاء ذلك في بيان مشترك عقب اجتماع جرى بين وزيري خارجية البلدين في موسكو على هامش أعمال قمة شنغهاي للتعاون.
وتفاقم الوضع في منطقة لداخ المتاخمة للهند والصين، في أوائل شهر مايو/ أيار الماضي، عندما وقع عدد من النزاعات بين عسكريي البلدين في منطقة بحيرة "بانغونغ تسو"الجبلية العالية.
بعد ذلك، عزز كلا البلدين وجودهما العسكري على خط السيطرة الفعلية، الذي يحل محل الحدود في لداخ.