أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم تعرف على الأنظمة الدفاعية الأمريكية التي تحمي رصيف غزة العائم بعد قراراتها الأخيرة… الكونغرس الأميركي يعلن عن فرض عقوبات على الجنائية الدولية
قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الثلاثاء، إن "خمسة أو ستة بلدان" عربية إضافية تستعد لتوقيع اتفاقات تطبيع مع إسرائيل بعد الإمارات والبحرين.
واضاف ترمب في المكتب البيضاوي في حضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو "حققنا تقدما كبيرا مع نحو خمس دول، خمس دول إضافية"، مضيفا "لدينا على الأقل خمس أو ست دول ستنضم إلينا قريبا جدا، سبق أن بدأنا التشاور معها"، من دون تسمية هذه الدول.
وتابع ترمب "أعتقد أن إسرائيل لم تعد معزولة".
وقبل أسبوع، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن العضو في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية احمد مجدلاني قوله إنه "حسب تقديراتنا، فإن أربع أو خمس دول عربية يمكن أن تكون مستعدة، بعد البحرين والإمارات، للمضي قدما بهدف إرساء سلام وهمي"، لكنه لم يحدد أسماء تلك الدول.
وقال ترمب في لقاء مع قناة "فوكس نيوز" الأمريكية في وقت سابق، إن جميع الدول التي تدعم الفلسطينيين ستوقع اتفاقات تطبيع مع إسرائيل.
وذكر ترمب، أن الفلسطينيين أنفسهم "سيلحقون بالركب"، مضيفا أنهم "سينضمون إلى الاتفاقات لأن جميع من يؤيدهم سينضم، وإن لم يفعلوا ذلك فسيتم نسيانهم".
وزعم ترمب أن "الفلسطينيين يريدون التوصل إلى اتفاق مع إسرائيل، لكنهم لا يقولون ذلك علانية".
ورفض عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية واصل أبو يوسف تصريحات ترمب، قائلا إنه "لا يوجد أي فلسطيني يمكن أن يقبل المساس بحقوق الشعب الفلسطيني أو يقايضها بالمال".
وأضاف أن "الولايات المتحدة جربت في مؤتمر المنامة (2019)، الشق الاقتصادي، وفشلت فشلا ذريعا في عملية الترويج لمليارات الدولارات مقابل المساس بحقوق الشعب الفلسطيني".
وأشار إلى أن "كل المفاصل التي تعرضت لها القضية الفلسطينية ومحاولات المس بالثوابت، كانت دائما تفشل على صخرة الرفض الفلسطيني للمساس بهذه الحقوق".
وأكد عضو اللجنة التنفيذية أن القيادة الفلسطينية "ترفض أي مساس بالحقوق المصانة أيضا بقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي والتي تضمن حقوق شعبنا في عودة اللاجئين، وإقامة دولة مستقلة عاصمتها القدس الشرقية".