حملة إعلامية واسعة للاحتفال بالذكرى الـ34 للعيد الوطني للجمهورية اليمنية. تشمل 3 دول.. جولة جديدة لمبعوث أمريكا لبحث فرص السلام ووقف هجمات الحوثيين إصابة زوجة رئيس عربي بمرض خطير أول الدول العربية تبارك لليمنيين الإحتفال بيوم 22 مايو وتصف الوحدة بـ ''الخطوة المهمة'' معلومات قد لا تعرفها عن الرئيس الإيراني ''رئيسي'' ولماذا لقب بـ ''آية الله إعدام''؟ صدور مذكرات اعتقال بحق نتيناهو وغالانت و3 من قادة حماس ٣٤ عاماً على قيام الوحدة.. اليمنيون يحتفلون غداً بـ ''مايو المجيد'' والخدمة المدنية تعلن إجازة رسمية شكوك حول تورط خامنئي في اغتيال رئيسي.. تعرف على أكثر المستفيدين من مقتل رئيس إيران أبرزهم نجل المرشد تركيا تكشف عن عطل خطير بمروحية الرئيس الإيراني الكشف عن تفاصيل كمية المساعدات الواردة إلى غزة عبر الرصيف العائم
أثار الإعلامي الإسرائيلي، إيدي كوهين، جدلا على موقع “تويتر” عقب إشادته بسقوط ما سماه “الديكتاتوريات العربية”، مؤكدا أن صدام حسين لو كان حيا لاحتل كل الخليج، في إشارة ضمنية إلى أن التطبيع مع الإمارات والبحرين لم يكن ليحدث لو كان نظام صدام ما زال قائما.
ودوّن كوهين، وهو مستشار في مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، على حسابه في موقع تويتر: “الحمد لله بأن أغلب الديكتاتوريات في الوطن العربي سقطت والباقية ستسقط قريبا. لو كان صدام رئيس العراق حاليا لكان احتل كل الخليج”.
وتفاعل عشرات المستخدمين العرب مع تدوينة كوهين، حيث دوّن مستخدم عراقي، يسمي نفسه “أبو محمود الجبوري”: “لو أنهم (دول الخليج) محتلون من قبل صدام حسين ويُقال عنهم مظلومون، لكان خيرا لهم (من التطبيع مع إسرائيل)”.
ودوّنت مستخدمة سعودية تُدعى عبير العساف: “لو صدام كان حياً لكان الحجرة التي ستسد فم إيران. مع أن صدام أخطأ خطأ فادحاً ولا يغتفر بغزو الكويت، إلا أنه يستحق لقب بوابة الشرق العظيم التي سقطت، لأن من بعده أصاب الشرق الأوسط لعنة، حتى أنتم لن تسلموا منها”.
ونشر عدد كبير من المستخدمين صورا لصدام، مشيدين بدوره في دعم القضية الفلسطينية والقضايا العربية عموما، حيث دون أحدهم: “سوف يأتي ألف صدام ويحرر القدس”.
وأضاف مستخدم عراقي يُدعى معن لهيمص: “العراق يلد الرجال العظام. الأمر لن يتوقف على شخص بعينه، نعم إن الدور الذي لعبتموه أوصل العراق إلى ما نحن عليه، لكن ببركة الله الواحد الأحد سيخرج من رحم العراق من يلجم العالم بأسره وأولهم الصهيونية ولو بقي في الدنيا واحد”.
وقبل أشهر، أكد كوهين أن الرئيس المصري الراحل، محمد مرسي، كان آخر رئيس مقاوم لإسرائيل، بعد الرئيس العراقي، صدّام حسين، مشيدا بالانقلاب العسكري الذي قاده الرئيس الحالي عبد الفتاح السيسي ضده.