حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي
وجهت وزارة الخارجية الأمريكية، اتهامات لحزب الله اللبناني، بأنه خزّن مواد متفجرة في أوروبا يمكن استخدامها لتصنيع عبوات ناسفة، على غرار مادة نترات الأمونيوم التي تسبب في انفجار مرفأ بيروت.
وقال ناثان سيلز، منسق مكافحة الإرهاب، أثناء منتدى افتراضي نظمته اللجنة اليهودية الأمريكية يوم الخميس، بأن وكلاء “حزب الله” نقلوا في السنوات الأخيرة شحنات من نترات الأمونيوم من بلجيكا إلى فرنسا واليونان وإيطاليا وإسبانيا وسويسرا، ومن المفترض أن هذه المادة لا تزال مخزنة في القارة العجوز.
وألقى سيلز بالمسؤولية على حزب الله في نقل شحنات الأمونيوم إلى مختلف أنحاء أوروبا منذ عام 2012، داخل علب الإسعافات الأولية التي تتضمن كمادات باردة تحتوي على هذه المادة، لكنه لم يقدم أي أدلة تثبت صحة هذا الاتهام. وأشار سيلز إلى أن الولايات المتحدة تشتبه في أن هذه المادة لا تزال مخزنة في دول أوروبية مثل اليونان وإيطاليا وإسبانيا. وأعرب المسؤول الأمريكي عن قناعته بأن “حزب الله يخزن هذه المادة في أوروبا بهدف تنفيذ هجمات كبيرة، عندما سيرى هو وأصحابه في طهران ذلك ضروريا”.
وحث سيلز الدول الأوروبية على إدراج “حزب الله” بالكامل على قائمة الإرهاب، مشددا على أن هذا الحزب يمثل “منظمة إرهابية موحدة لا يمكن التفريق بين ذراعيها العسكري والسياسي”.
وفي شهر أبريل الماضي، حسمت ألمانيا موقفها تجاه “حزب الله” بعد ترددها لفترة طويلة، وقالت وزارة داخليتها إن برلين حظرت كافة أنشطة الحزب المدعوم من إيران على أراضيها وصنفته منظمة إرهابية.