آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

أعنف قصف روسي على أدلب وعشرات القتلى والجرحى

الثلاثاء 27 أكتوبر-تشرين الأول 2020 الساعة 08 صباحاً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 2179
 

  

 قتل عشرات من فصيل سوري مدعوم من أنقرة ويعد «وكيل» الرئيس التركي رجب طيب إردوغان في إدلب، بقصف روسي هو الأعنف منذ التدخل العسكري المباشر في نهاية 2015.

وقال «المرصد السوري لحقوق الإنسان» إن طائرات روسية استهدفت مقراً لفصيل «فيلق الشام» في منطقة جبل الدويلة شمال غربي إدلب، ما تسبّب في مقتل 78 مقاتلاً على الأقل وإصابة أكثر من تسعين آخرين بجروح.

وأضاف أن حصيلة القتلى «تعدّ الأعلى في صفوف المقاتلين جراء ضربات روسية منذ بدء موسكو تدخلها العسكري في سوريا» نهاية سبتمبر (أيلول) 2015.

والموقع المستهدف، حسب «المرصد»، هو مقر كان قد تم تجهيزه حديثاً كمعسكر تدريب، وتم قصفه فيما كان عشرات المقاتلين داخله يخضعون لدورة تدريبية قبل نقلهم لأذربيجان.

وتجنبت موسكو التعليق على اتهامات للطيران الحربي الروسي بشن الغارات.

وكان لافتاً، التركيز على أن المعسكر شهد إعداد متدربين لنقلهم إلى منطقة جنوب القوقاز؛ لاتساع الخلافات بين موسكو وأنقرة في عدد من الملفات.

وقال الباحث في «مركز دراسات الحرب» نك هيراس: «تبعث روسيا برسالة إلى تركيا مفادها أن هناك عواقب تترتب على استخدامها الواسع لمقاتلي المعارضة السوريين في النزاعات التي توجد فيها روسيا وتركيا على طرفي نقيض»، في إشارة إلى ليبيا وناغورني قره باغ