غارات عنيفة و متتالية للجيش الإسرائيلي شرق رفح وعشرات الشهداء والجرحى السعودية تكشف عن 20 قضية فساد و مسؤولون كبار متورطون فنان العرب محمد عبده يعلن إصابته بمرض السرطان راصد الزلازل الهولندي يظهر من جديد ويحذر من زلزال قوي بهذا الموعد الجيش الإسرائيلي يقتحم طولكرم ويفرض حظراً للتجوال في مخيم نور شمس 4 فيتامينات لتنشيط الذاكرة و لسهولة الحفظ وعدم النسيان قبل الامتحانات.. تعرف عليها الجيش الإسرائيلي يدعو الفلسطينيين لإخلاء مناطق في رفح استعدادا لمهاجمتها صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري
كتب أليكسي بوبلافسكي، في "غازيتا رو"، حول خلق ترامب مزيدا من الصعوبات في الشرق الأوسط لتوريثها لبايدن.
وجاء في المقال: وفقا لمجلة نيوزويك، تسعى بغداد وطهران إلى إبرام عدد من الاتفاقيات في مجال الدفاع الجوي والبري والبحري، ويُجري كبار المسؤولين العسكريين في كلا البلدين مشاورات بهذا الشأن.
وبحسب الصحيفة، بحث وزير الدفاع العراقي، الفريق جمعة عناد سعدون، هذه المسألة مع نظيره الإيراني، أمير حاتمي، ومع قائد القوات المسلحة الإيرانية، اللواء محمد حسين باقري.
وأكد الأخير أن العراق وإيران أعدا معاهدة لتعزيز قواتهما المسلحة رسميا.
ويأتي تكثيف التعاون بين بغداد وطهران على خلفية تقارير عن تقليص الوحدة الأمريكية على أراضي العراق.
وبحسب بيان القائم بأعمال رئيس البنتاغون كريستوفر ميلر، بحلول الـ 15 من يناير 2021، سيبقى 2500 جندي في البلاد، أي سيعود 500 جندي أمريكي إلى وطنهم.
وأكد ميلر أن الجنود المتبقين في العراق ستكون وظيفتهم حماية البعثات الدبلوماسية الأمريكية والمنشآت الحكومية.
وقد اتخذ ترامب قرارا بهذا الشأن بعد مشاورات مع مستشاريه للأمن القومي.
ومن وجهة نظر مستشارة مدير المعهد الروسي للدراسات الاستراتيجية، ايلينا سوبونينا، يبذل ترامب قصارى جهده لخلق أكبر عدد ممكن من المفاجآت لبايدن، بالإضافة إلى الوفاء بالتزاماته القديمة تجاه ناخبيه، بخروج الولايات المتحدة من الشرق الأوسط.
وقالت، لـ"غازيتا رو": "حاليا، يتخذ ترامب خطوة أخرى نحو زيادة نفوذ إيران في المنطقة، لكن التوازن في المنطقة أقل ما يقلقه.
فهو يستهدف الجمهور الأمريكي المحلي. إنما، بسبب قراراته، سيكون من الأصعب بكثير على بايدن التصرف في الشرق الأوسط، لأن الرئيس الحالي يحاول بكل قوته خلق واقع مختلف في المنطقة، لا يتوافق على الإطلاق مع سياسة الديمقراطيين