في الذكرى العاشرة للانقلاب.. مشّاط الحوثيين يعلن تخلي جماعته عن مسؤولية صرف رواتب الموظفين ويلمح لخيار الحرب المليشيات تعتقل عضوا في اللجنة الدائمة الرئيسية لحزب المؤتمر والشرعية توجه طلباً للمجتمع الدولي بالتدخل حملة حوثية مسلحة تقتحم إحدى المديريات في مناطق سيطرتها وتعتقل العشرات من المواطنين - أسماء تركيا تكشف عن سلاح الطاقة الفتاك الذي يعمل بالليزر المليشيات تعتقل صحفي في صنعاء نشر مقالاً أغضب زعيمها..ماذا شاهد في ميدان السبعين ؟ توكل كرمان تقود معركه شرشة دفاعا عن غزة امام القمة العالمية 19 للحائزين على جائزة نوبل موسكو تحذر الغرب من عواقب كارثية أشهر الجامعات في جمهورية المكسيك تكرم الناشطة الدولية توكل كرمان محافظ تعز يكشف عن فعاليات ثقافية ووطنية متنوعة لمواجهة الإمامة ورفض مشروعها المحافظات المتوقع ان تشهد هطول أمطار متفاوتة الشدة خلال الساعات القادمة
خبرني - قالت صحيفة وول ستريت جورنال، نقلا عن مسؤولين أمريكيين، إن الرئيس الأمريكي جوزيف بايدن أصدر أمرا بالبدء الفعلي بسحب بعض القوات العسكرية والعتاد من منطقة الخليج، في وقت تتعرض فيه المملكة العربية السعودية لهجمات صاروخية وطائرات مسيرة من جهة اليمن والعراق.
وقالت الصحيفة في تقرير لها، إن جزءا من أوامر بايدن تمثل ببدء تحويل قطع عسكرية منها حاملة طائرات من منطقة الشرق الأوسط، لتلبية الاحتياجات بمناطق أخرى.
وبحسب الصحيفة فإن نقل العتاد والقوات يعني أن آلاف الجنود الأمريكيين قد يغادرون المنطقة بعمومها، مشيرة إلى أن "الخيارات المطروحة لمساعدة السعودية تشمل مبيعات أسلحة دفاعية وتبادل المعلومات الاستخبارية".
ومن ضمن إجراءات الانسحاب قالت الصحيفة، إنه تم سحب 3 بطاريات صواريخ باتريوت، إحداها من قاعدة الأمير سلطان الجوية في السعودية.
ولفتت الصحيفة إلى أن الخطوة تأتي في إطار إعادة تنظيم الوجود العسكري الأمريكي حول العالم، وتخفيف كلفة الانتشار.
كما نقلت عن مسؤولين أمريكيين قولهم إن هناك دراسة لخفض المزيد من القوات والتواجد العسكري بالمنطقة.
وكشفت الصحيفة أن التحرك الأمريكي بسحب بعض العتاد وأنظمة الرادار المتطورة وبطاريات الدفاع "باتريوت"، لم يتم التبليغ العلني عنه من قبل.
وبحسب الصحيفة كان هناك حوالي 50 ألف جندي في المنطقة، بعد ذروة تواجد كان يبلغ حوالي 90 ألفًا في ذروة التوترات بين إدارة ترامب وإيران قبل حوالي عامين.
ورفض مسؤولو الدفاع الإدلاء بتفاصيل محددة بشأن التخفيضات في القدرات أو القوات العسكرية، كما لم يرد المسؤولون السعوديون على طلب التعليق على الخطط الأمريكية.