قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
طالب العميد أمجد فرحان، قائد لواء النقل العام، الجمعة 17 أبريل/نيسان، بالإفراج عن قائد عسكري معتقل من قبل قوات تتبع ما يسمى بـ"المجلس الانتقالي الجنوبي"، المدعوم اماراتياً، منذ أكثر من شهر.
جاء ذلك في رسالة وجهها العميد أمجد فرحان، إلى وزير الداخلية إبراهيم حيدان، ورئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء، اطلع عليها ”مأرب برس“.
وقالت الرسالة إن "عناصر تابعة لقوات الحزام الأمني (تابعة للانتقالي) داهمت في محافظة لحج (جنوب)، منزل العقيد نزيه العزيبي قائد عمليات لواء النقل العام، في 7 مارس/ آذار الماضي".
وأضافت الرسالة أنه "تم اعتقال العزيبي وإخفائه قسريا في سجون تابعة للواء الخامس حزام أمني في لحج".
وتابعت: "اعتقال العزيبي تم من قبل قوات غير رسمية ولا تتبع الحكومة الشرعية، وبدون أي توجيهات من النائب العام أو الجهات المختصة".
وأردفت: "نطلب سرعة الإفراج عن العقيد العزيبي المخفي قسريا ومحاسبة من قام باعتقاله".
وفي 5 نوفمبر/تشرين الثاني 2019، تم توقيع اتفاق الرياض بين الحكومة الشرعية والمجلس الانتقالي، برعاية سعودية ودعم أممي، بهدف حل الخلافات بين الطرفين.
ومن أبرز بنود الاتفاق تشكيل حكومة مناصفة بين الشمال والجنوب يشارك فيها المجلس الانتقالي (تم تشكيلها في 18 ديسمبر/كانون الأول الماضي)، إضافة إلى حل الوضع العسكري في عدن والمناطق الأخرى التي شهدت مواجهات بين الطرفين، مثل محافظة أبين (جنوب).
ورغم تشكل حكومة مناصفة في 18 ديسمبر/كانون الأول الماضي، إلا أنه لم يتم إحراز تقدم ملحوظ في مسألة تنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض، خصوصا دمج قوات الجيش والأمن التابعة للحكومة والمجلس الانتقالي، تحت قيادة وزارتي الداخلية والدفاع.
وما يزال المجلس الانتقالي مسيطرا أمنيا وعسكريا على العاصمة المؤقتة عدن منذ أغسطس/آب 2019، إضافة إلى سيطرته على مناطق جنوبية أخرى.
وأدى تأخر تنفيذ الشق العسكري من اتفاق الرياض إلى تقييد حركة الحكومة في مقرها المؤقت مدينة عدن، وفق مراقبين.