قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج
صراع مكتوم تعيشه الأجهزة الأمنية بطهران، عقب استهداف منشأة نطنز النووية بإيران.
ورصدت وسائل إعلام إيرانية حملة من الهجوم اللاذع ضد وزارة الاستخبارات الإيرانية يقودها مسؤولون كبار ووسائل إعلام مقربة من تيار الحرس الثوري.
وأشارت وسائل الإعلام إلى تصريحات قائد الحرس الثوري الإيراني الأسبق، محسن رضائي، الذي اعتبر حادثة منشأة نطنز دليلا على ما وصفه بـ “التلوث الأمني”.
بينما رأى النائب البرلماني الإيراني المنتمي للتيار المتشدد، مالك شريعتي أن حادثة نطنز ناجمة عن الاختراق الأمني والتخريب، مشددا على ضرورة تغيير واستبدال المسؤولين عن تأمين المنشآت النووية.
وفي تفاصيل المعركة المحتدمة اتهم موقع “مشرق نيوز”، المقرب من الحرس الثوري ومجلس الأمن القومي الإيراني، وزارة الاستخبارات بالتقصير في هجوم نطنز.
كما تساءل في تقرير إخباري :” لماذا يتم التعامل مع تأمين المنشأة النووية بهذا الإهمال”؟
وبحسب تقريرات إخبارية تداولتها وسائل الإعلام الإيرانية فإن الحرس الثوري يعمل على انتزاع مسؤولية تأمين البرنامج النووي الإيراني من وزارة الاستخبارات ليتفرد بهذه المهمة.
وكانت تقارير لوسائل إعلام إيرانية معارضة قد تحدثت في وقت سابق عن أن الخلاف بين وزارة الاستخبارات الإيرانية والحرس الثوري يعود إلى سنوات في ملفات عدة، ومنها: ملابسات أحداث الاحتجاجات الشعبية التي اندلعت في عام 2009، وملف التهريب في المناطق الحدودية.