بحضور قيادات بارزة … مكتب الاوقاف بمأرب يكرم الدفعة الاولى من الحافظات والحافظين المجازين بالسند المتصل للنبي فوز تاريخي وغير مسبوق .. أول عمدة مسلم في لندن يفوز بولاية ثالثة وانتكاسة كبيرة للمحافظين بالانتخابات حرب المظاهرات الجامعية يشتعل وبقوة وجامعات جديدة حول العالم تنضم إلى الحراك الطلابي المناصر لغزة روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم الصحة السعودية تكشف عن آخر مستجدات واقعة التسمم في الرياض رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة
كشفت اختصاصية أمراض الدم الروسية يوليا نيناشيفا، عن علاقة فصيلة الدم بالإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والتخثر.
أكدت نيناشيفا في حوار على "القناة الخامسة" الروسية، أن المرضى الذين لديهم فصيلة الدم الأولى، أقل عرضة لأمراض القلب والأوعية الدوعية، قائلة: "عندما يتعرضون لمحفزات معينة، فإنهم أقل عرضة لتكوين جلطات دموية أو نوبة قلبية أو سكتة دماغية".
وأوضحت الاختاصية أنه يوجد في دم هؤلاء الأشخاص عدد أقل من العوامل المسببة للتخثر من "عامل التخثر الثامن" وعوامل "ويلبراند".
وأشارت نيناشيفا إلى أن معرفة خصائص فصيلة الدم أمر ضروري، لأن اختيار التغذية وطرق العلاج والوقاية يعتمد على تفاصيلها.
هذا وكشفت دراسة جديدة أجراها علماء في كلية الطب في جامعة هارفارد وكلية الطب في جامعة إيمورين، في وقت سابق أن فصيلة الدم يمكن أن تلعب دورا في مدى احتمالية الإصابة بـ"كوفيد-19".
وأجرى فريق العلماء دراسة معملية لفهم كيفية تفاعل "سارس-كوف-2" مع فصائل الدم "A" و"B" و"O"، كما ركزوا على جزء الفيروس المعروف باسم "مجال ربط المستقبلات"، والذي يستخدمه الممرِض ليرتبط بالخلايا بمجرد دخوله الجسم.
وأظهرت نتائج الدارسة التي نشرت في مجلة "بلود أدفانسس" أن الفيروس كان أكثر ارتباطا بالخلايا من النوع "A"، وتحديدا نوع خلايا الدم الموجودة في بطانة الجهاز التنفسي.
ولم يُظهر فيروس "كورونا" أي تفضيل للخلايا من أنواع الدم الأخرى أو خلايا الجهاز التنفسي من فصيلة الدم "B" و"O"، وفقا لمجلة "لايف ساينس".
ويعتقد مؤلفو الدراسة أن نتائجهم يمكن أن تساعد في تفسير سبب كون بعض الأشخاص أكثر عرضة للإصابة بـ(كوفيد-19)، لكنه ولسوء الحظ، قد يكون عامل تهديد لا يمكن السيطرة عليه