قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية، الأربعاء، عن مكافأة مالية قدرها 5 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات تقودها إلى زعيم تنظيم "القاعدة" في اليمن، خالد باطرفي.
جاء ذلك في تغريدة عبر "تويتر"، نشرها برنامج "مكافآت من أجل العدالة"، التابع لوزارة الخارجية الأمريكية.
وقال البرنامج: "بينما يسرح قادته بتنظيم القاعدة ويمرحون في إيران، حيث يتخذونها مقرا لهم، يقوم خالد باطرفي وأتباعه بتنفيذ تعليمات هؤلاء القادة بإراقة دماء الأبرياء في اليمن".
وأضاف: "لا مكان لخونة القاعدة في اليمن حاضرا ومستقبلا".
وأفاد بأنه "سيتم منح مكافأة تصل إلى 5 ملايين دولار لم يدلي بمعلومات عن باطرفي".
وفي 4 فبراير/ شباط الماضي، أعلن تقرير للأمم المتحدة عن اعتقال باطرفي ومقتل نائبه سعد العولقي، خلال عملية لقوات الحكومة اليمنية في مدينة الغيضة (شرق)، في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي.
لكن بعدها بأسبوع، أصدر تنظيم "القاعدة" مقطعا مصورا لزعيمه باطرفي، بعنوان "أمريكا والأخذ الأليم"، نفى فيه صحة أنباء اعتقاله.
وباطرفي مولود في العاصمة السعودية الرياض، عام 1979، وتولى زعامة تنظيم "القاعدة" بشبه جزيرة العرب (مقره باليمن)، في فبراير/ شباط 2020، عقب مقتل زعيمه السابق، قاسم الريمي، في قصف جوي أمريكي باليمن.
وانتقل باطرفي، وهو سعودي منحدر من أصول يمنية، إلى أفغانستان عام 1999، والتحق بالقتال في صفوف حركة "طالبان"، لمدة 8 أشهر، قبل أن يعود إلى المملكة.
وقبيل هجمات 11 سبتمبر/أيلول 2001 في الولايات المتحدة، عاد إلى أفغانستان، وكان يلتقي بمؤسس وزعيم "القاعدة" الراحل أسامة بن لادن.
وشارك في المعارك التي جرت في أفغانستان، بعد أن أسقط تحالف عسكري دولي، بقيادة واشنطن، حكم "طالبان" في 2001، لارتباطها آنذاك بتنظيم "القاعدة"، الذي تبنى هجمات الولايات المتحدة في ذلك العام.