صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
وقعت القاهرة وموسكو، الأحد، وثيقة تصنيع معدات محطة "الضبعة" النووية التي تعد الأولى من نوعها بمصر.
جاء ذلك خلال زيارة وفد مصري رفيع المستوى برئاسة وزير الكهرباء والطاقة "محمد شاكر"، لمصنع "تياج ماش" الواقع في مدينة سيزران (مقاطعة سمارا) الذي يعد أحد أكبر المرافق لصناعة الآلات في روسيا، لمتابعة تصنيع معدات أول محطة نووية مصرية بالضبعة.
وزار أعضاء الوفد ورش الإنتاج الرئيسية بالمصنع وتعرفوا على كيفية تصنيع مختلف المعدات لمحطات طاقة نووية موجودة في الصين والهند وتركيا، وفق صحيفة "المال" المصرية.
واختتمت الزيارة بتوقيع وثيقة بشأن بدء تصنيع مصيدة قلب المفاعل لوحدتي الطاقة الأولى والثانية في أول محطة نووية مصرية في الضبعة الكهروذرية في مصر.
ويجري العمل على تنفيذ مشروع بناء محطة الضبعة للطاقة النووية في مصر بمدينة الضبعة بمحافظة مطروح على ساحل البحر الأبيض المتوسط، لتكون أول محطة لتوليد الكهرباء من الطاقة النووية في البلاد.
ومن المتوقع أن يبلغ إجمالي عدد العمالة التي ستعمل في المشروع نحو 25 ألفا؛ 80% منهم من المصريين، وستصل التكلفة المتوقعة لإنشاء المحطة إلى 4 مليارات دولار.
وتتولى شركة "روس آتوم" تشييد أول محطة كهروذرية في مصر، تتألف من 4 مفاعلات بقوة 1200 ميجاوات للواحد.
والمفاعلات الأربعة من طراز "VVER-1200" الجيل الثالث، الذي يلبي أعلى معايير السلامة، ومن المقرر تشغيل المفاعل الأول عام 2026.
ومن المتوقع أن تبلغ القيمة الكلية للمشروع 25 مليار دولار كقرض روسي تسدده الحكومة المصرية على عدة أقساط سنوية.