بعد قدرتها على تغير سير المعارك الروسية.. مصدر يكشف عدد مسيرات بيرقدار المدمرة في أوكرانيا
اختتام المؤتمر الوطني للأمن والسلامة في اليمن بالعاصمة الاردنية عمان
ماذا يخبئ فراعنة مصر القديمة داخل الأهرامات؟
بعد القمح.. حكومة الهند تفرض قيودا على صادرات السكر
ريال مدريد يخطف ليفاندوفسكي من برشلونة
القوات الأمريكية تستعد لحروب المستقبل بدون جيوش ولا حتى رصاصة واحدة
توثيق ٨٦ انتهاكا بحق الصحفيين في اليمن خلال عام واحد
تدشين بدء تنفيذ مشروع طريق ”هيجة العبد“ بتمويل سعودي
الأمم المتحدة تحتاج 7 ملايين دولار لإجلاء 6750 إثيوبياً من اليمن
وصفها بـ”الأحادية“.. ”الانتقالي الجنوبي“ يرفض قرارات المجلس الرئاسي الأخيرة و”الزبيدي“ يوجه مليشياته بـ”برفع اليقظة“
تحرك خليجي جديد ينظر اليه البعض بأنه تحرك دبلوماسي يهدف إلى ترويض حزب الله اللبناني والضغط عليه لمنع تدخله في عدة دول عربية.
حيث واصل وزير الخارجية الكويتي الشيخ أحمد ناصر المحمد الصباح زيارته بيروت لليوم الثاني على التوالي، وهي الزيارة الأرفع مستوى من مسؤول خليجي منذ الأزمة الدبلوماسية التي نشأت بين لبنان والدول الخليجية بعد تصريحات وزير الاعلام المستقيل جورج قرداحي والتي أتبعها حزب الله بتهجمات على السعودية والإمارات على خلفية حرب اليمن..
وفي يومه الثاني زار وزير الخارجية الكويتي كلاً من رئيس الجمهورية ميشال عون ورئيس مجلس النواب نبيه بري، وجدّد من قصر بعبدا وعين التينة القول إنه يحمل 3 رسائل، داعياً “لأن يكون لبنان ساحة أمل للجميع وعنصراً متألقاً وأيقونة مميزة في المشرق العربي وليس منصة عدوان”، ناقلاً سلسلة اقتراحات كإجراءات لبناء الثقة”، وقال “هم الآن بصدد دراستها وإن شاء الله يأتينا الرد قريباً”، نافياً “أي تدخل في الشؤون الداخلية للبنان بل تطبيق قرارات الشرعية الدولية”. وكان الوزير الكويتي إلتقى في اليوم الأول رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي رأى أن الزيارة “تعبّر عن مشاعر أخوية وثيقة، وتاريخ طويل من التفاهم والثقة بين لبنان والكويت”. وقال: “لقد مثلت العلاقات بين بلدينا نموذجاً للاخوة ونحن نشكر الكويت على ما تقدمه من عون دائم وسند للبنان في كل الأوقات والأحوال، وعلى استضافتها للعاملين اللبنانيين وتكريمهم وإتاحة الفرص لهم. ولن ينسى اللبنانيون وقوف الكويت دولة وشعباً إلى جانبهم في كل الأوقات العصيبة، وآخرها بعد تفجير مرفا بيروت، حيث هبت الكويت، بتوجيه أميري، لبلسمة جراح المنكوبين والمساهمة في إعادة إعمار ما تهدّم”.