الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
كشف مسؤولان أميركيان أن نائب وزير الدفاع السعودي، خالد بن سلمان، وصل واشنطن لإجراء محادثات أمنية مع كبار مسؤولي البيت الأبيض والبنتاغون.
وبحث نائب وزير الدفاع السعودي الأمير خالد بن سلمان، مع مستشار الأمن القومي جيك سوليفان امس الثلاثاء، هدنة اليمن وأزمة أوكرانيا، وقضايا ثنائية وتطورات إقليمية.
وأضافت المعلومات أن الأمير خالد بن سلمان وصل واشنطن بقيادة وفد سعودي للقاء لجنة التخطيط الاستراتيجي المشترك بين الولايات المتحدة والسعودية، وذلك وفقاً لما نقله موقع "أكسيوس" عن مسؤولين أميركيين.
يشار إلى أنه في 1 أبريل الماضي، رعت الأمم المتحدة اتفاق هدنة بين الحكومة وميليشيا الحوثي، لكن الأخيرة أخلّت بكل التزاماتها تجاه الهدنة، بما في ذلك رفع حصارها المفروض على محافظة تعز، وعرقلة تشغيل مطار صنعاء، وذهبت نحو تصعيد واسع النطاق في أكثر من محافظة يمنية متسببة بخروقات كثيرة، وفق اتهامات حكومية.
وتأتي هذه الخروقات في الوقت الذي تقترب الهدنة الأممية في اليمن من نهايتها، وسط إمكانية تحولها إلى وقف دائم لإطلاق النار والشروع في إحياء مسار الحوار السياسي المتوقف عمليا منذ التوقيع على اتفاق السويد الخاص بالحديدة في العام 2018.أزمة أوكرانيا
أما أوكرانيا، فمنذ أن انطلقت فيها العملية العسكرية الروسية في 24 فبراير الفائت، اصطفت الدول الغربية بقوة إلى جانب كييف، داعمة إياها بالسلاح والعتاد والمساعدات الإنسانية أيضاً من أجل مواجهة الروس.
فيما فرض الغرب وفي مقدمتهم أميركا، عقوبات مؤلمة على الكرملين، طالت مختلف القطاعات والشركات والمصارف، فضلاً عن السياسيين الروس، والأثرياء المقربين من بوتين.