الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
جددت الحكومة اليمنية، دعوتها جميع شركاء التنمية، إلى دعم جهودها لإنقاذ اليمن من الوضع الكارثي المستمر، واستعادة التعافي الاقتصادي، وخلق فرص العمل، والمساهمة في الاستقرار والنمو والسلام.
جاء ذلك على لسان وزير الصناعة والتجارة اليمني، محمد الأشول، خلال مشاركته باسم الجمهورية اليمنية في المؤتمر الـ12 لمنظمة التجارة العالمية، المنعقد بمدينة جنيف السويسرية، وفقا لوكالة سبأ.
وأشار الاشول في كلمة اليمن بالمؤتمر، إلى الدور المعول لمنظمة التجارة العالمية للتصدي ومواجهة العواقب المترتبة من جائحة كورونا من خلال الاتفاق على الإعفاء من اتفاقية تريبس المتعلقة بأزمة الغذاء.
كما تطرق إلى ما تم الاتفاق عليه بشأن إعانات مصائد الأسماك والإصلاح الزراعي فضلا عن إصلاح منظمة التجارة العالمية، ومساهمة المنظمة في التغلب على الأزمات العالمية العالقة والتعافي الاقتصادي، وإظهار فوائد النظام التجاري متعدد الأطراف، وخاصة لليمن وغيره من الدول الهشة والمتأثرة بالنزاعات.
واستعرض التحديات التي تواجه الاقتصاد اليمني نتيجة الانقلاب المشؤوم في اليمن والنتائج السلبية التي عكست على مختلف المستويات الإنسانية والاقتصادية والاجتماعية.
وأوضح، أن برنامج الأغذية العالمي قدر عدد اليمنيين الذين ليس لديهم ما يكفي من الغذاء ما يصل إلى 20 مليون، مع وجود أكثر من 17 مليون يعانون من إنعدام الأمن الغذائي.
وثمن في هذا الصدد، بدعم الشركاء التنمويين من الأشقاء والأصدقاء المستمر و مساعيهم في التغلب على هذه الصعاب وأحلال السلام وانتعاش النشاط الاقتصادي والتجاري المأمول.
يشار إلى أن المؤتمر يناقش بمشاركة 187 دولة، عدد من المواضيع ذات الصلة بالأمن الغذائي العالمي وتاثيرات الصراعلت وجائحة كورونا على سلاسل الإمداد الغذائي.