الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث
قالت هيئة الأركان العامة الأوكرانية، الأحد، إن روسيا كثفت هجماتها وتحركاتها العسكرية شرقي البلاد بالإضافة لضربات، في وقت أكد حاكم منطقة بيلغورود الروسية مقتل 3 أشخاص انفجارات يُعتقد أنها ناجمة عن هجوم أوكراني.
وأوضحت هيئة الأركان العامة الأوكرانية في بيان أن قواتها صدت هجمات روسية بالقرب من خاركيف وسلوفينسك شرقي البلاد.
وأضافت أن القوات الروسية تعمل على تأمين المواقع بالقرب من ليسيشانسك، آخر جيب للقوات الأوكرانية في منطقة لوغانسك.
ولفتت إلى روسيا شنت غارات جوية على إيفانيفكا وخيرسون، كما وجهت ضربات صاروخية إلى منطقة ميكولايف، وهذه المناطق كلها تقع في جنوبي أوكرانيا.
وفي السياق، قال رئيس بلدية ميليتوبول، جنوبي أوكرانيا إن قوات بلاده قصفت قاعدة عسكرية تسيطر عليها القوات الروسية في محيط المدينة بأكثر من 30 صاروخا.
ويأتي هذا التطور بعدما أعلن حاكم منطقة بيلغورود الروسية فياتيسلاف جلادكوف، أن 3 أشخاص على الأقل قتلوا، ولحقت أضرار بعشرات المباني السكنية في مدينة بيلورود القريبة من الحدود الأوكرانية، وذلك بعد ورود أنباء عن وقوع عدة انفجارات في المدينة.
وقال جلادكوف في منشور على تطبيق "تلغرام" إن 11 بناية سكنية على الأقل و39 منزلا خاصا لحقت بهم أضرار مشيرا إلى دمار 5 منازل بالكامل، وفق "رويترز".
ويبلغ عدد سكان مدينة بيلغورود 400 ألف شخص وتقع على بعد 40 كيلومترا تقريبا شمالي الحدود مع أوكرانيا وهي المركز الإداريل منطقة بيلغورود.
ولم تعلن أوكرانيا مسؤوليتها عن الهجوم، لكن يعتقد أنها هي من تقف وراءه. والتزمت كييف الصمت إزاء الهجمات التي وقعت مرارا في الداخل الروسي منذ اندلاع الحرب في 24 فبراير الماضي، لكنها أكدت حقها في ضرب أهداف داخل العمق الروسي