مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية إردوغان يغلي فجأة زيارته للبيت الأبيض بحضور أبناء الشيخ الزنداني. محافظة مأرب تقيم مجلس عزاء في فقيد الوطن والأمة العربية والإسلامية.. وسلطان العرادة وقيادة السلطة المحلية في مقدمة مقدمي العزاء حتى لا تقعون ضحية.. تحذير عاجل من وزارة الحج السعودية افتتاح أول مكتب لصندوق النقد الدولي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا هنية ومشعل.. شاهد قيادات حركة حماس تحضر مجلس عزاء الشيخ عبدالمجيد الزنداني إعلان جديد للقيادة المركزية الأمريكية: صاروخ باليستي حوثي باتجاه خليج عدن وهذا ما حدث قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر
نشر موقع بوليتكو الأمريكي تقريراً عن مناورات الصين قرب تايوان مؤكداً أنها أعطت الولايات المتحدة معلومات مجانية لم يسبق لها مثيل عن الكيفية التي قد تشن بها بكين حملة عسكرية ضد الجزيرة التي تعتبرها جزءاً منها.
مناورات الصين تخدم أمريكا
وذكر التقرير أن العشرات من الطائرات الحربية التي تحلق يوميًا فوق خط الوسط في مضيق تايوان والسفن الحربية التي تجوب المياه قبالة الساحل تشكل تغييراً مهماً للوضع الراهن، وهو تغيير قد يكون له عواقب وخيمة على الدفاع عن تايوان في المستقبل وفقًا للخبراء ومسؤولون أمريكيون.
وأضاف أن دفع تلك الطائرات الحربية فوق خط الوسط لا يؤدي فقط إلى محو الحدود السابقة، ولكن القيام بذلك بالتنسيق مع السفن الحربية والابتعاد عن الصواريخ هو بالضبط نوع التفاعل الذي تقضي الجيوش الحديثة الكثير من الوقت والجهد لإتقانه وقد أربك الروس بشكل واضح في أوكرانيا.
وأوضح التقريري أن هذه المناورات المهمة أعطت الخبراء الكثير من اللمحات حول كيفية نشر الصين لقواتها واستخدامها.
من جانبه، قال كولين كوه، الباحث في معهد الدفاع والدراسات الإستراتيجية في سنغافورة، إنه من المحتمل أن تكون “ثروة من المعلومات الاستخبارية والتي يمكن أن تسفر عن رؤى ثاقبة حول نقاط القوة والضعف في تعبئة الجيش الصيني”.
وأضاف كوه أن هذه النظرات الخاطفة “ستقدم صورة أفضل لكيفية قيام الجيش الصيني في المستقبل بغزو تايوان، أو بشكل عام كيف سيجري حملة عسكرية كبيرة”.
وأطلقت الصين مناورة عسكرية هي الأضخم في تاريخها في محيط تايوان رداً على زيارة رئيسة مجلس النواب الأمريكي، نانسي بيلوسي إلى الجزيرة.