قرحة الفم.. إليك 5 علاجات منزلية طبيعية وبسيطة تساعد في الشفاء بطارية مذهلة وخارقة .. سخن 10 دقائق تشغّل سيارة كهربائية لمسافة 600 كيلومتر الذهب في طريقه لأول انخفاض أسبوعي خلال 6 أسابيع صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية
كشف موقع “سينس اليرت”، اليوم الإثنين، عن ظاهرة غريبة يمكن أن يكون لها تأثير على ضبط الوقت في العالم حتى على أنظمة Gps، واعتبرت بمثابة اكتشاف صادم لما حملته من معلومات دقيقة عكس ما كان سائد ومتوقع.
اكتشاف صادم يحير العلماء
وذكر التقرير في الموقع نقلاً عن المصادر المختصة، أن الساعات الذرية، كشفت جنباً إلى جنب مع القياسات الفلكية الدقيقة، أن طول اليوم يزداد فجأة.
وعلى مدى العقود القليلة الماضية، كان دوران الأرض حول محورها، والذي يحدد مدة اليوم، يتسارع، وهذا الاتجاه جعل أيامنا أقصر.
وذكر الموقع أن العلماء سجّلوا رقماً قياسياً لأقصر يوم على مدار نصف قرن أو نحو ذلك، في يونيو الماضي.
ووفق الموقع ذاته، شهدت الأرض أقصر يوم لها على الإطلاق هذا الصيف، وذلك بسبب عدم انتظام الحركة في محورها، مما يعني أنها أكملت دورة واحدة بوقت أقل من 24 ساعة، ويقدر بجزء من الثانية فقط.
ويُقدّر العلماء بأن هذا التغيير الغامض الأخير في سرعة دوران الكوكب مرتبط بظاهرة تسمّى “تذبذب تشاندلر”، وهو انحراف صغير في محور دوران الأرض لمدة 430 يوماً تقريباً.
موقع “تايم آند ديت” العالمي أكد أن يوم 29 يونيو الماضي، كان أقصر بمقدار 1.59 مللي ثانية، عن 86400 ثانية، التي تعادل 24 ساعة.
مفاجآت بحركة الأرض
العلماء تحدثوا أنه خلال العقود الأخيرة، كانت هناك توقعات بأن تتباطأ حركة الأرض، مما يعني أياماً أطول. لكن في السنوات القليلة الماضية، انعكس هذا الاتجاه، وأصبحت الأيام أقصر.
ومنذ عام 2020، تحول هذا “التسارع الثابت” بشكل غريب إلى تباطؤ – وأصبحت الأيام تطول مرة أخرى، والسبب غامض حتى الآن، حسب تقرير “سينس اليرت”.
وذكر التقرير أن التغيير في الوقت الذي تستغرقه الأرض لإكمال دورة واحدة، يمكن أن يتأثر بالزلازل والعواصف، والمد والجزر.
كما أن “حالة الغلاف الجوي” تؤثر أيضاً، بالإضافة إلى “تيارات المحيط” ومعدلات تساقط الثلوج والأمطار، واستخراج المياه الجوفية.
وقال مدير المركز الأسترالي للتميّز في علوم القطب الجنوبي التابع لـARC في جامعة تسمانيا مات كينغ ومحاضر أول في كلية الجغرافيا والتخطيط والعلوم المكانية في جامعة تسمانيا نفسها وكريستوفر واتسون: “إذا تحولت الأرض إلى أيام أطول، فقد نحتاج إلى دمج “ثانية كبيسة سلبية”. سيكون هذا غير مسبوق وقد يؤدي إلى انقطاع الإنترنت”.
ويقول الموقع: بينما تشير الساعات الموجودة في هواتفنا إلى أن هناك 24 ساعة، اتضح أن اليوم نادرًا ما يكون الرقم السحري البالغ 86400 ثانية.