صورة توثق ظهور مفاجئ للسنوار في شوارع قطاع غزة يرعب الكيان الصهيوني - قام بجولة ميدانية لخطوط المواجهات مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن شركة صرافة يتولى ارادتها سراً أرفع قيادي عسكري في المليشيات مدرج ضمن قائمة العقوبات الدولية السعودية تستضيف مباحثات مستقبل غزة بحضور امريكي وبريطاني وعربي تفاصيل لقاء اللواء سلطان العرادة بالسفير الصومالي .. ملفات وقضايا مأرب: تتويج ورشة عمل اساسيات التخطيط الاستراتيجي بتشكيل لجنة السلم المجتمعي وزارة الداخلية تقر آلية صرف رواتب منتسبيها وتوقع عقدا مع بنك الإنماء اللجنة الأمنية بتعز تناقش الإجراءات المتعلقة بتعزيز الحماية للمنظمات الدولية ثورة الجامعات الأمريكية.. تربك التيار الصهيوني ... الشرطة الأمريكية تعتقل 93 طالبا مؤيدا لفلسطين بجامعة كاليفورنيا وزاره الدفاع الإسرائيلية توجه بسحب أحد ألويتها العسكرية من قطاع غزة تهديد أميركي يستهدف تيك توك ويتوعد بقطع علاقاته
كشف الجيش الإسرائيلي تفاصيل جديدة عن اغتيال القيادي في حركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين، تيسير الجعبري، والعملية العسكرية التي أطلقتها إسرائيل ضد الحركة في غزة.
وقال الجيش الإسرائيلي أن "الجعبري اختبأ في الطابق السادس في مبنى مكون من 14 طابقا يطلق عليه "برج فلسطين" بمدينة غزة حيث تواجد مع زوجته، وإلى جانبه قطنت عائلة ليست على صلة مع الجعبري أو "الجهاد الإسلامي".
وأضاف البيان أن "قائد سلاح الجو الإسرائيلي، تومر بار، أشرف شخصيا على عملية الاغتيال حتى تكون العملية دقيقة وتجنب خلالها مقتل العائلة التي تعيش إلى جوار الجعبري، ولذلك تقرر إطلاق قنبلة انزلاقية، إلى الطابق فوق شقته، واختيار الوقت المناسب الذي تستهدف فيه القنبلة شقة الجعبري نفسه"، حيث "انفجر السقف فوق منزل الجعبري، وتم إطلاق 7 قنابل خلال ثوان معدودة، ونفذت العملية بحسب تخطيط وحسابات هندسية ورياضية، أخذت بعين الاعتبار تفجير الشبابيك في المبنى، وموقع المباني السيئة المجاورة، وتواجد مواطنين في الشارع"، وفق ما ذكر الجيش الإسرائيلي.
وقال الجيش الإسرائيلي إنه "خلال عملية اغتيال القيادي خالد منصور، تم الأخذ بعين الاعتبار وجود أطفال في محيط المنزل الذي تواجد به، وتم تأجيل العملية ثلاث مرات بسبب ذلك"، على حد قوله.
وبين الجيش في بيانه أن "كلتي العمليتين نفذها السرب "107"، والذي يستخدم طائرات من طراز "F-16I"، كما شاركت بالعملية العسكرية 111 طائرة مسيرة خلال 55 ساعة استغرقتها العملية، وخلالها ألقيت 197 قذيفة من المقاتلات الحربية، وتمت الاستعانة بأكثر من 2100 جندي احتياط