قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي عاجل..الكيان الصهيوني يعلن موقفه من موافقة حماس على مقترح الهدنة
أثار غياب العلم اللبناني عن اللقاء الذي جمع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي ورئيس الحكومة اللبناني نجيب ميقاتي، على هامش الجمعية العامة للأمم المتحدة، جدلا على وسائل التواصل.
وقد انتشرت صورة من اللقاء عبر "تويتر"، وتساءل عدد كبير من المغردين عن سبب غياب العلم اللبناني، بينما كانت أعلام البلاد الأخرى موجودة في اللقاءات التي عقدها رئيسي.
وعلق النائب نديم جميل على هذا الأمر قائلا: ".. الصورة معبرة جدا. فيهن يقولوا خطأ بروتوكول بس الحقيقة هي انو ايران لا بتحترم ولا بتعترف بلبنان وبكيانه. والاسوأ من الإيراني هو رئيس الحكومة اللي رضي وقعد وتصور من تم ساكت".
وقد استدعت هذه الضجة، ردا من وزير الخارجية عبدالله بو حبيب، الذي قال إن "الموعد مع الرئيس الإيراني قد تم ترتيبه قبل وقت قصير من انعقاده، وجرى تأخيره نصف ساعة إلى حين إحضار العلم اللبناني من مقر بعثة لبنان لدى الأمم المتحدة"، مشيرا إلى أنه "لم يكن ممكنا إيصاله إلى مقر البعثة بسبب الإجراءات الأمنية الاستثنائية التي واكبت حضور الرئيس الأمريكي جو بايدن أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة".
إلا أن هذا التوضيح من وزير الخارجية، لم يلق إعجاب المغردين، فرد أحدهم قائلا: "لا يوجد لغط كان حضرتك فيك تأجل أيضا، أو أقله تغيير مكان الإجتماع كي لا تطلب إزالة العلم الإيراني. هيك بكون الإحترام المتبادل والبروتوكول و النَديّة".
واعتبر آخر أن "هذا تبرير سخيف".
بدورها، شكرت السفارة الإيرانية لدى لبنان، وزير الخارجية على التوضيحات بشأن عدم وجود العلم اللبناني، مؤكدة أنه "لا شك أن هذه اللقاءات تصب في مصلحة البلدين".