أميركا تعلن سحب قواتها العسكرية من ثاني دولة بعد النيجر واشتطن تكشف عن إصابة ناقلة نفط بريطانية بهجوم حوثي في البحر الأحمر الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي السعودية تعلن ضبط أكثر من 25 شركة وهمية تسوق للحج التجاري بالتعاون مع دولة العربية الكشف عن تفاصيل مشروع قطري جزائري جديد والأكبر في في العالم وبميزانية ضخمة الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟
إذا كنت تريد التعرف على تاريخ الشمس، فلا تنظر إلى أبعد من القمر. وهذه توصية من علماء يأملون في تسخير بعثات Artemis القمرية المستقبلية للمساعدة في فهم تاريخ حياة نجمنا.
ولطالما أثرت الشمس على جميع الأجسام في النظام الشمسي. ولا نتلقى الحرارة والضوء من الشمس فحسب، بل نتلقى أيضا أمطارا ثابتة من الجسيمات عالية الطاقة والرياح الشمسية. وهذا لا يحدث اليوم فقط، ولكنه يحدث كل يوم على مدار 4.5 مليار سنة الماضية. لكن على كواكب مثل الأرض فقدنا التاريخ القديم لتأثير الشمس علينا.
إن التجوية من الرياح، والتعرية من الماء، والدورات المستمرة لتكتونية الصفائح تأخذ أي تغييرات قد تكون الشمس أحدثتها على قشرتنا وإما تفجيرها أو دفنها في أعماق عباءتنا. لكن العوالم الميتة أفضل بكثير في حفظ الأرقام القياسية، وفقا لورقة بحثية جديدة ظهرت مؤخرا في مجلة ما قبل الطباعة arXiv.
ونظرا لأن القمر هو أقرب عالم ميت لنا، وهو هدف سلسلة بعثات Artemis، يجب أن نذهب للبحث هناك. ومن المسلم به أنه كان هناك بعض النشاط السطحي على القمر منذ تكوينه الأولي، مثل تدفقات الحمم البركانية وتأثيرات الكويكبات والمذنبات. لكن هذا النشاط هو في الواقع مساعدة وليس عائقا، وفقا للورقة البحثية.
ويمكن لتدفقات الحمم البركانية أن تحجب أجزاء كبيرة من سطح القمر عن المزيد من التفاعل مع الشمس. وإذا كنا قادرين على الحفر أسفل التدفقات وفي عمق الثرى للقمر، فسنحصل على لقطة في التاريخ الشمسي قبل تدفق الحمم البركانية.
وبينما تميل التأثيرات إلى خلط الأشياء، فإنها تكشف أيضا طبقات أعمق من السطح، ما يتيح لنا سهولة الوصول إليها. وحدد الباحثون بعض الكميات الرئيسية التي يمكننا قياسها من عينات القمر وكيفية ارتباطها بنشاط الشمس.
وعلى سبيل المثال، يمكننا النظر إلى المدة التي تعرضت فيها عينة ما للأشعة الكونية واستخدام ذلك لنمذجة معدل إنتاج الأشعة الكونية من الشمس خلال المليارات القليلة الماضية.
ويمكننا أيضا أن ننظر إلى المسارات التي خلفتها الجسيمات عالية الطاقة وهي تحفر في القشرة للحصول على نفس المعلومات.
وبمرور الوقت، تتحول التربة القمرية ببطء إلى صخرة متلاحمة، وتتغير هذه العملية مع كمية الإشعاع الشمسي.
ومن خلال مقارنة عينات مختلفة في أعماق ومواقع مختلفة يمكننا فهم التغيير في سطوع الشمس بمرور الوقت.
ووفقا للورقة، لم يعد هناك موقع يسهل الوصول إليه في النظام الشمسي للتعمق في تاريخ الشمس القديم