الكيان الصهيوني يستعد لـ”السيناريو الأسوأ” وتقرير بريطاني يكشف ما يفعله تحت القدس حقد حوثي دفين ..هذا ماحصل اليوم لخطيب مسجد في إب طلب من المصلين اقامة صلاة الغائب على الشيخ عبد المجيد الزنداني عالم الزلازل الهولندي يحذر من اليومين المقبلين.. ويكشف مكان الخطر القوات الملكية البريطانية تكشف حقيقة استهداف وإصابة سفينة قبالة سواحل المخا اليمنية عبد الملك الحوثي يستدعي قيادات سلطته الانقلابية في صنعاء الى صعدة وبرلماني متحوث :هل يُسألون عما اقترفوه..أم لإعادة إنتاج الظلم؟ الاعلان عن حادث بحري قبالة سواحل المخا الاثاث التركي يغزو العالم.. تركيا تجني ارباح مليارية من صناعة الأثاث أسطول الحرية ... يتراجع أمام العراقيل الإسرائيلية ويعلن تأجيل انطلاقه مباحثات عمانية - أميركية لإنهاء التوتر في البحر الأحمر و مناقشة خارطة السلام باليمن نتنياهو يضرب بعرض الحائط بقرارات محكمة الجنائيات الدولية
كشفت دراسة حديثة أجراها فريق من الباحثين الدوليين، أن المواد السامة التي تتسرب من الأمعاء يمكن أن تتداخل مع عمل الخلايا الدهنية وتؤدي إلى السمنة. وأوضح مارك كريستيان، عالم الأحياء الجزيئية، في جامعة نوتنعان ترنت في المملكة المتحدة، وأحد المشاركين في الدراسة التي نشرت في مجلة BMC Medicine، أن شظايا الميكروبات المعوية التي تدخل مجرى الدم تقلل من وظيفة الخلايا الدهنية الطبيعية ونشاطها الأيضي، والذي يتفاقم مع زيادة الوزن، ما يساهم في زيادة خطر الإصابة بمرض السكري. وأجريت الدراسة على 156 شخصًا، 63 منهم مصنفون على أنهم يعانون السمنة، وخضع 26 منهم لعملية جراحية لعلاج السمنة، وتوصلت إلى أن السموم الداخلية تقلل من قدرة الجسم على تحويل الخلايا الدهنية البيضاء إلى خلايا دهنية تشبه البنية وتقلل كمية الدهون المخزنة. وتعتبر العملية هذه ضرورية في الحفاظ على وزن صحي، وإذا تمكن العلماء من معرفة المزيد حول كيفية عملها وكيفية السيطرة عليها، فإنها تفتح المزيد من العلاجات المحتملة للسمنة. وأشار باحثو الدراسة أيضا إلى أن جراحة علاج البدانة قد تقلل من مستويات السموم الداخلية في الدم، ما يزيد من قيمتها كوسيلة للتحكم في الوزن.