قرار ملكي سعودي بسحب الأوسمة والامتيازات من فئة حددها القرار الرسمي...الذي بات ساريا ويُعمل به قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج
طالب المهندس خالد بترجي رئيس مستشفيات السعودي الألماني الحكومة اليمنية بمنح المجموعة أرضية بجوار المستشفى الذي أنشئ بالضاحية الشمالية للعاصمة صنعاء وسيتخصص في علاج الأورام السرطانية وإجراء عمليات القلب المفتوح والمعقدة وعلاج الإصابات والحوادث المختلفة بتكلفة إجمالية وصلت إلى 100 مليون دولار ، مشيراً إلى أن الأرضية التي يطالب بها بجوار المستشفى الذي تساهم فيه مجموعة مستشفيات السعودي الألماني بـ 51% من رأس المال و14% لبيت الاستثمار العالمي الكويتية و35% للمؤسسات اليمنية المساهمة وهي "طيران اليمنية ومؤسسة التأمينات وهيئة التقاعد" ، سيعمل على الاستفادة منها في إقامة جامعة طبية خاصة لتخريج الكوادر الطبية المؤهلة. وأكد بترجي قيام مجموعته بإنشاء 50 معهداً صحياً في الجمهورية اليمنية تمنح شهادات الدبلوم في الأشعة والصيدلة والعلاج الطبيعي ، موضحاً أن العمالة اليمنية في المستشفى التي قام الرئيس علي عبدالله صالح بافتتاحها رسمياً لا تتجاوز 15% . ويضم المستشفى عددا من الأجنحة وبسعة 300 سرير في غرف خاصة مجهزة تجهيزاً عالياً, و18 غرفة عمليات مجهزة بأحدث الأجهزة والمعدات الطبية. وكان حريق هائل شب منتصف شباط "فبراير" الماضي بمبنى المستشفى السعودي الألماني تسبب في إتلاف أجهزة خاصة بغرفة السينما الطبية بتكاليف إجمالية تصل إلى 4 مليون دولار ، إضافة إلى العديد من الأضرار المتوسطة والطفيفة في غرفة الاجتماعات وبعض الغرف الأخرى في الدور الرابع من المستشفى الذي شب فيه الحريق والتي تقدر تكاليفها المبدئية بأكثر من مليون ونصف المليون دولار. وكانت عائلة البترجي أنشأت عام 1988 أول مستشفى من مجموعة السعودي الألماني بمدينة جدة كمستشفى عام وخلال السنوات القليلة التالية استطاعت أن تثبت أقدامها وتبرز نفسها كواحدة من أكبر المستشفيات في المنطقة بما وقعته من اتفاقيات دائمة مع كبرى الجامعات الطبية والمراكز المتخصصة في ألمانيا لنقل التطورات والتكنولوجيا الحديثة دائما عن طريق الأساتذة الزائرين ، وقد قدمت المجموعة العديد من الطرق الجراحية الجديدة لأول مرة في الشرق الأوسط وما تزال رائدة في هذه التطورات.. هذا بالإضافة إلى تقديمها للعديد من الأنشطة والخدمات الاجتماعية لرعاية المواطنين وتوعيتهم.