شركة أرامكو السعودية تقر توزيع أرباح تاريخية قوات إسرائيلية تعلن السيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح وهئية المعابر في غزة تكشف التفاصيل اشتباكات طاحنة وقصف جوي ومدفعي مكثف في محيط معبر رفح ..تفاصيل أردوغان يحقق الحلم بعد 27 عام ..ويعلن إعادة افتتاح مسجد أثري تحول إلى مستودع عام 1948 التفاصيل الكاملة عن مدينة رفح التي تهدد إسرائيل باجتياحها عسكرياً غوغل توقف تشغيل هذا التطبيق كيليان مبابي يطمئن جماهير باريس سان جيرمان قبيل مواجهة بوروسيا دورتموند.. هذا ما قاله أمريكا تعلق على قبول حماس مقترح وقف إطلاق النار.. وعائلات الأسرى: “ذوونا أو نحرق البلد” بحضور الوكيل مفتاح.. ندوة بمأرب تناقش وضع الصحافة خلال 10 سنوات من حرب مليشيات الحوثي الارهابية قيادات حوثية تنهب المليارات من موارد الاتصالات - أبرزهم الحاكم وحامد والحوثي
التقط تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) التابع لناسا، مشاهد جديدة لسديم مذهل، وكشف عن تفاصيل لم يسبق لها مثيل.
ويأتي السديم عبارة عن سحابة من الغاز والغبار غالبا ما تتشكل من حطام النجوم المحتضرة أو المنفجرة.
وتعتبر هذه السحب أيضا مهدا لنجوم جديدة، حيث يوفر الغاز والغبار اللبنات الأساسية لتكوين النجوم.
ويقدر علماء الفلك أن هناك عشرات الآلاف من السدم في مجرة درب التبانة وحدها، وقد حول تلسكوب جيمس ويب الفضائي أنظاره مؤخرا إلى سديم السرطان، الذي يقع على بعد حوالي 6500 سنة ضوئية.
وأصدرت وكالة ناسا يوم الاثنين صورة جديدة لسديم السرطان، تظهر بوضوح نقطة بيضاء صغيرة في مركزه.
ومنذ حوالي 1000 عام، تحول نجم فائق الكتلة إلى مستعر أعظم، وانفجر، وقذف أحشائه الساخنة المشتعلة إلى الفضاء.
لكن النواة الكثيفة لذلك النجم ظلت سليمة، وهو نجم السرطان النابض الذي يعيش في مركز السديم اليوم.
ويدور النجم النابض بسرعة، وفي حالة سديم السرطان، يقوم بشحن المواد الغازية المحيطة به والتي كشف عنها تلسكوب جيمس ويب الفضائي بتفاصيل مذهلة لأول مرة.
ورصد JWST الجسيمات المشحونة حول المجالات المغناطيسية القوية التي ينتجها نجم السرطان النابض، حيث تتحرك بسرعات نسبية، بجزء صغير من سرعة الضوء، وتصدر ضوءا قويا يستخدم أحيانا في التصوير بالأشعة السينية ويعرف باسم إشعاع السنكروترون.
وقال تي تيميم، الذي قاد الفريق الذي استخدم أدوات الأشعة تحت الحمراء في تلسكوب جيمس ويب الفضائي لتصوير سديم السرطان، لوكالة ناسا: "إن حساسية ويب والدقة المكانية تسمح لنا بتحديد تركيبة المادة المقذوفة بدقة، وخاصة محتوى الحديد والنيكل