التعب وفقدان الشهية أبرزها.. تعرف على 7 أعراض لنقص فيتامين ب1 قصف جوي ومدفعي مكثف في مدينة غزة و تقدم مفاجئ لآليات الجيش الإسرائيلي بعرض عسكري ضخم و تاريخي ... بوتين يحيي ذكرى الانتصار في الحرب العالمية الثانية تجدد المعارك الطاحنة بين الجيش السوداني والدعم شمال كردفان إسرائيل تتخذ خطوات تصعيدية جديدة و خطيرة.. وتهدم نحو 50 منزلا في صحراء النقب وبن غفير يتوعد بالمزيد 5 دول إسلامية قررت إنهاء عمليات الشحن البري مع إسرائيل ومنعت سفنها من التوجه إليها 4 مواقع جديدة تعمل بالذكاء الاصطناعي... تجعلك أكثر إنتاجية مصادر خاصة تكشف لمأرب برس عن الجهة المتورطة في محاولة اغتيال أمين عام نقابة الصحفيين في صنعاء الاعلام المصري يكشف تطورات المفاوضات بين حماس والكيان الصهيوني بشأن اتفاق الهدنة ووقف إطلاق النار البنك المركزي يفضح المليشيات ويكشف عن أسباب قراره بنقل مراكز البنوك من صنعاء إلى عدن
أفادت وسائل إعلام فلسطينية اليوم الثلاثاء، بأن الرئيس الفلسطيني محمود عباس اختار محمد مصطفى رئيسا للوزراء خلفا لمحمد اشتيه، في ظل معارضة داخل حركة فتح.
ولفتت المصادر الإعلامية إلى أن تعيين مصطفى يحظى بموافقة أمريكية وبعض الدول العربية، إلا أن هناك معارضة كبيرة ضد هذا التعيين داخل حركة فتح وفي لجنتها المركزية.
وأشارت المصادر إلى أن الإعلان عن تعيين مصطفى سيتم خلال شهر رمضان الجاري.
وتحدثت المصادر عن أن عباس متمسك بتكليف محمد مصطفى بتشكيل الحكومة القادمة بصفته رجل سياسة واقتصاد وقادرا على تشكيل حكومة مهنية تدير المرحلة الصعبة التي تمر بها القضية الفلسطينية خاصة في أعقاب الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة.
ومحمد مصطفى (70 عاما)، يحمل درجة الدكتوراه في الاقتصاد من جامعة جورج واشنطن، وعمل لمدة 15 عاما في البنك الدولي، وهو عضو في اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية منذ عام 2022، شغل منصبي نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الاقتصاد في حكومات سابقة. ترأس مصطفى صندوق الاستثمار الفلسطيني منذ عام 2005 وعينه عباس مستشارا له للشؤون الاقتصادية في ديوان الرئاسة في العام عينه.
عين عام 2023 محافظا لدولة فلسطين لدى الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي بدولة الكويت.
وكان محمد اشتيه قدم في 26 فبراير الماضي استفالة حكومتها وكلفه عباس بالاستمرار بتسيير الأعمال إلى حين تشكيل حكومة جديدة.
من جهته، علق رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو على استقالة حكومة اشتيه، معتبرا أنها مجرد "لعبة كراسي"، وقال "هذا ليس تغييرا حقيقيا فليس لديهم عملية ديمقراطية منذ 17 عاما حيث لم يجروا انتخابات، وإنما ما يقومون به هو لعبة تبديل كراسي