آخر الاخبار

تعرف على تفاصيل أحدث فضيحة حوثية أشعلت موجات عاصفة من السخرية - وثيقة لمساعدة ذويهم في حل أسئلة الامتحانات..  الحوثي ينشر 43 ألف من عناصره لانجاح مهام الغش في أكثر من 4 آلاف مركز امتحاني الأطباء يكشفون عن علامة خطيرة وواضحة تشير لسرطان القولون! الأمم المتحدة تفجر خبرا مقلقا : غزة تحتاج 16 سنة لإعادة بناء منزلها المهدمة شركة يسرائيل تفقد ثقة اليهود: رحلة إسرائيلية من دبي إلى تل أبيب تبكي المسافرين وتثير هلعهم عاجل: المنخفض الجوي يصل الإمارات.. أمطار غزيرة توقف المدارس ومؤسسات الدولة والاجهزة ذات العلاقة ترفع مستوى التأهب وجاهزية صحيفة عبرية تتحدث عن زعيم جديد لإسرائيل وتقول أن نتنياهو أصبح ''خادم سيده'' مسئول صيني يكشف عن تطور جديد في علاقة بلاده مع اليمن.. تسهيلات لمنح تأشيرات زيارة لليمنيين وافتتاح كلية لتعليم اللغة الصينية أبرز ما خرجت به اجتماعات خبراء النقد الدولي مع الجانب الحكومي اليمني وفاة شخص وفقدان آخر في سيول جارفة بالسعودية

بطريقة نوعية وغير مسبوقة ..زعيم حركة طالبان يدعو جميع الدول إلى استعادة علاقاتها مع كابل

السبت 06 إبريل-نيسان 2024 الساعة 04 مساءً / مأرب برس_ وكالات
عدد القراءات 1598

 

دعا الزعيم الأعلى لحركة «طالبان» هبة الله أخوند زاده، السبت، «جميع الدول» إلى استعادة علاقاتها مع كابل، وطلب من الأفغان التمسك بـ«الشريعة»، في رسالة نادرة بمناسبة عيد الفطر.

وأكد أخوند زاده الذي يعيش منعزلاً في قندهار (جنوب) في حين تتخذ الحكومة مقرها في كابل، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية»، أنه «يريد علاقات دبلوماسية واقتصادية مع جميع الدول»؛ إذ إن المجتمع الدولي قطع علاقاته مع السلطة الأفغانية منذ عودة «طالبان» إلى السلطة في أغسطس (آب) 2021.

ومنذ عودتها إلى السلطة، لم تعترف أي دولة بحكومة «طالبان»، ويعود ذلك بشكل خاص إلى التدابير المقيّدة للحريات، لا سيّما بحقّ النساء في الحياة العامة وفي التعليم.

ورأى زعيم «طالبان» أن «الظلم ورفض الشريعة يؤديان إلى انعدام الأمن».

وفي يناير (كانون الثاني)، تم تداول تسجيل صوتي منسوب لأخوند زاده، تعهّد فيه بإعادة العقوبات التي كانت تُنفّذ إبان حكومة «طالبان» الأولى من عام 1996 إلى عام 2001.

وبينما لم تعلق السلطات على التسجيل آنذاك، فإن المتحدث باسم الحكومة قال أخيراً لإعلام محلي إن الرجم منصوص عليه في الشريعة الإسلامية، ويمكن تطبيقه «في حال توفر الشروط».

وكان تنفيذ عمليات الإعدام في أماكن عامة منتشراً في ظل المرحلة السابقة من حكم حركة «طالبان».

وكانت غالبية الأحكام تنفذ حينها غالباً رمياً بالرصاص، أو رجماً، بحسب الجريمة المدان بها الشخص.

وقامت السلطات كذلك بعمليات جلد في أمكنة عامة بجرائم أخرى، مثل السرقة والزنى وتناول الكحول.