قرار ملكي بتعيين 261 عضوا على سلك أعضاء النيابة العامة القضائي السعودية تطالب بممرات إنسانية آمنة ووقف فوري لإطلاق النار في غزة مقرب من ترمب: ''لديه خطة لإنهاء الحرب في أوكرانيا'' الإعلان عن وفاة شاعر وأمير سعودي حظي بتكريم الملك سلمان.. تعرف عليه المشروع السعودي ''مسام'' يكشف قيام الحوثيين بتفخيخ قوارب صيد وإرسالها لهذه المهمة بطلب دولة عربية.. مجلس الأمن يجتمع بشأن مقابر جماعية في غزة تحسن لليمن على مؤشر حرية الصحافة هذا العام.. تعرف على ترتيبها عربيا وعالميا دولة جديدة تقرر الاعتراف رسميا بدولة فلسطين من اليوم.. دخول المقيمين في السعودية إلى مكة بتصريح خلال موسم الحج 5 فوائد صحية مذهلة في تناول فص ثوم واحد كل ليلة
وقال اوباما في مقابلة مع مجلة "بيبول"، الامريكية، ستنشر يوم الجمعة المقبل إنه رغم عدم استبعاده أي احتمال، فإنه يعتقد أن العمل مع الشركاء الدوليين هو الخيار الاكثر فعالية.
وفي هذا الصدد، قال أوباما "لم أستبعد أي احتمال في عالم معقد بهذه الدرجة. لكن في بلدان مثل اليمن، وفي بلدان مثل الصومال، أعتقد أن العمل مع الشركاء الدوليين أكثر فعالية عند هذه النقطة".وأضاف الرئيس الامريكي أنه يعتقد أن مركز نشاط تنظيم القاعدة لا يزال في المنطقة الحدودية بين باكستان وأفغانستان.
وكان الجنرال، ديفيد بتريوس، قائد القيادة المركزية الأمريكية قال خلال زيارة لليمن في الأسبوع الماضي إن واشنطن تخطط لمضاعفة المساعدات الاقتصادية الأمريكية المخصصة لهذا البلد.
وقال الجنرال بتريوس الذي يشرف على حربي العراق وأفغانستان إن وزير خارجية اليمن، أوضح أن اليمن لا يرغب في وجود قوات برية أمريكية هناك.
وأضاف الجنرال الأمريكي في مقابلة بثت يوم الأحد "نرغب دائما في وجود دولة مضيفة تتعامل مع مشكلة من تلقاء نفسها..نرغب في المساعدة. نحن نقدم المساعدة".
من جهته قال الأدميرال، مايكل مولين، رئيس هيئة الأركان المشتركة، في مقابلة مع شبكة سي إن إن "في هذه الظروف ليس من الوارد وجود قوات أمريكية على الأرض...هذا ليس خيارا واردا".
وقال علي محمد عمر، وهو يمني حارب في أفغانستان ويقول إنه قابل أسامة بن لادن، قال لوكالة أسوشييتد برس:"إذا قرر النظام اليمني محاربة القاعدة فسيسقط".وأضاف عمر قائلا إنه إذا قررت الولايات المتحدة وحلفاؤها محاربة القاعدة فستستطيع تجنيد ملايين الأتباع في اليمن.
سطوة المال أقوى..
وجاء في صحيفة التايمز البريطانية في عدد اليوم الاثنين مقالاً يحمل عنوان "للمال سطوة أقوى من نفوذ القاعدة في اليمن" قالت كاتبته فيرونيكا كلارك: إن قرار رئيس الوزراء البريطاني استضافة مؤتمر دولي حول اليمن في نهاية الشهر قد يكون أصاب البعض بالدهشة.
ولإزالة الدهشة تستعرض الكاتبة تاريخ اليمن الحديث، وكيف أن البريطانيين استعمروها لمدة 128 عاما، وهم بالتالي أدرى بشعابها وبنفسية قبائلها وسبل التأثير عليهم.
وترى الكاتبة أن قبائل اليمن لا تتحدث لغة الأيديولوجيا بل لغة المصالح الإقتصادية، وبالتالي فهي تستبعد أن يكون للقاعدة نفوذ مستديم فيها إذا أمكن تقديم حوافز اقتصادية للقبائل.ومن بين الإجراءات التي تقترحها الكاتبة مثلا أن تخفف الدول العربية الغنية المجاورة قيودها على التأشيرات للمواطنين اليمنيين حتى يحاولوا إيجاد فرص عمل فيها.
ولو جاءت تلك الإجراءات قبل عقد المؤتمر الدولي في لندن فإنها ستساهم في نجاحه، حسب رأي الكاتبة.