شركة غوغل تكشف عن نموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي 13 دولة يصدرون تحذير عاجل إلي إسرائيل من الهجوم على رفح السلطات المحلية بمحافظة مأرب تمهل أصحاب محطات الغاز غير القانونية 72 ساعة للإغلاق الطوعي اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية تناقش إجراءات الاعداد والتهيئة لاختبارات الثانوية العامة للعام 2023-2024 قناة الحرة الأمريكية تكشف تزويرا وفبركة قامت بها المليشيات الحوثية استهدفت الرئيس بوتن بمقطع فيديو .. حقيقة علاقات موسكو مع صنعاء احذر منها فورا .. أطعمة تجعلك أكبر سنًا وتسرع الشيخوخة رئيس مجلس القيادة يناقش مع المبعوث الخاص لرئيس بوتن الجهود الروسية لاحتواء التداعيات المدمرة على الاوضاع المعيشية والسلم والامن الدوليين السعودية : رئاسة الحرمين الشريفين جاهزة لاستقبال الحجاج الاتحاد الآسيوي يدعم مقترح فلسطيني بإيقاف إسرائيل دوليا صحيفة أمريكية تكشف أغرب حالات التجسس الصينية على أسرار عسكرية أميركية
تشهد مديرية نصاب محافظة شبوة حرب قبلية بين قبيلتي آل العوض عبد الله وآل أمسلط في منطقة ضراء منذ غروب الأربعاء 19/5/2010, في ظل صمت السلطات المحلية عما يدور بين القبيلتين.
ويتبادل الطرفان المعارك بمختلف أنواع الأسلحة الخفيفة والمتوسطة والثقيلة بما فيها المدفعية, ولم يذكر سقوط أي ضحايا بين الطرفين لعدم القدرة للحصول على معلومات تبين ما إذا وجد ضحايا هناك بسبب اشتداد المعارك بينهما.
وقالت مصادر مطلعة لـ"مأرب برس" إن كلا القبيلتين مواليتين للدولة, وإن شخصيتين كبيرتين فيهما تتلقى دعما بالأسلحة من الحرس الجمهوري والفرقة الأولى مدرع؛ لتثير الفتن بين القبائل مقابل حصولها على مبالغ مالية كبيرة من السلطة, حد تعبيرها.
الجدير بالذكر أن قبيلة آل العوض عبد الله هي القبيلة التي ينتمي إليها القيادي في الحراك الجنوبي الشيخ حسن بنان والقبيلة الأخرى هي قبيلة آل أمسلط وهي من أخوال الشيخ حسن بنان الذي بدوره يسعى لاحتواء الموقف بين قبيلته وأخواله لكن دون جدوى.
من جانب آخر علم "مأرب برس" أن هناك عددا من الشباب في محافظة شبوة اعتنقوا المذهب الشيعي نكاية بالجماعات السلفية المتشددة التي تشن هجوما تكفيريا على الحراك الجنوبي منذ ما يقارب الشهر, الأمر الذي أثار حفيظة بعض الشباب من الفكر السلفي المتطرف الذي تحمله بعض الجماعات السلفية والذي يوصف بالمتطرف والموجه ضد الحراك الجنوبي.
وقد أوصل هذا الصراع إلى رفع علم الحوثيين في مدرية (مرخة) من قبل بعض الشباب نكاية بالهجوم السلفي عليهم في المساجد وتكفيرهم, حد ما قالوه.