روسيا تقلب موازين المعارك وتعلن التقدم والسيطرة وقرية أوكرانية تتحول لأنقاض مع فرار سكانها من التقدم الروسي تفاصيل فضيحة ثانية تهز ألمانيا في اختراق 6 آلاف اجتماع أمني للجيش حرب ومعارك طاحنة في السودان والجيش يشعل مواجهات غير مسبوقة شمال الخرطوم لقطع إمدادات الدعم الصحة السعودية تكشف عن آخر مستجدات واقعة التسمم في الرياض رسميًا.. ريال مدريد يحصد لقب الدوري الإسباني لهذا الموسم السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة السنوار يتحدث للمرة الأولى عن صفقة الهدنة المقترحة في غزة تفاصيل جريمة بشعة في إحدى نقاط الحوثيين
أدانت المنظمة اليمنية للدفاع عن الحقوق والحريات الديمقراطية الجريمة الشنعاء التي أودت بحياة عشرين شخصاً وجرح سبعة أشخاص في مدينة الجوف في عملية إنتحارية صباح الأربعاء24/11/2010م والتي استهدفت مواطنين أبرياء أثناء ذهابهم لحضور احتفال ديني (عيد الغدير).
وقالت المنظمة في بيان لها انها حذرت مراراً في بيانات سابقة من ثقافة إلغاء الآخر وثقافة التحريض الذي تمارسه السلطة اليمنية ضد المذهب الشيعي عبر الآلاف من المنشورات والكتب والمحاضرات والتسهيل للمتشددين والمتطرفين بالاستيلاء على المساجد والسماح لهم بالتحريض المذهبي .
واضافت "كان آخر أنشطة السلطة اليمنية وهو قيامها باعتقال ثلاثة أشخاص من محافظة صنعاء مديرية جحانه من قبل أمنها بتهمة الاحتفال بالغدير وإيداعهم السجن إلى هذه اللحظة ومنعهم من الزيارة وكأنهم قد ارتكبوا جرماً وليس هو حق من حقوقهم كمواطنين يمنيين كفل لهم الدستور والقانون بحرية ممارسة الشعائر الدينية الخاصة بهم وأسماء هؤلاء وهم: محمد حسن الجمال و علي صالح حمامه وصادق النويره.
وطالبت المنظمة بالتحرك العاجل لمنع تكرار تلك الجرائم والتي قد حدثت من قبل عبر استهداف مسجد سليمان في صعده وعبر استهداف دبلوماسيين في اليمن كالسفارة البريطانية والسفارة الأمريكية والكورية .
كما طالبت بإيقاف التحريض المذهبي واحترام والمعتقدات الدينية ونشر ثقافة التسامح والأخوة والتوعية باحترام القوانين والالتزام بها .
كما طالبت بإطلاق سراح المعتقلين بسبب الأحتفال بعيد الغدير في محافظة صنعاء مديرية جحانه .
وطالبت ايضاً بإطلاق سراح جميع المعتقلين بذريعة أحداث صعده وإطلاق سراح الصحفي عبد الا له شايع والمواطن حسين الشامي .