آخر الاخبار

بتوجيهات مباشرة من أبو خرشفة.. عناصر حوثية تقتحم صالة اعراس وتعتقل 3 فنانين تحرك خارجي جديد للشرعية سعياً لدعم الاقتصاد اليمني والإصلاحات المالية والمصرفية في اليوم العالمي للصحافة مؤسسة الشموع تكشف عن خسائر بالمليارات و تدين تجاهل المجلس الرئاسي عن تعويضها وتدين احتلال ونهب ممتلكاتها في صنعاء وحرق مطابعها في عدن وزارة الداخلية تكشف عن احصائيات الحوادث غير الجنائية في المناطق المحررة صحفي يطالب الحوثيين بتسليم طفله المخفي قسراً منذ عشرة أشهر. عاجل : اتفاق سعودي أمريكي في المجال النووي .. وواشنطن تسعى للملمة المنطقة المضطربة بعد انفرط عقد الأمور أردوغان يعلن عن تحرك يهدف لإجبار إسرائيل على وقف عدوانها على غزة اليمن.. طوفان بشري في مدينة تعز تضامنا مع غزة وحراك الجامعات الأمريكية 41 منظمة إقليمية ومحلية تطالب بوقف الانتهاكات ضد الصحفيين في اليمن .. تزامنا مع اليوم العالمي لحرية الصحافة نقابة الصحفيين اليمنيين: تكشف عن اثار مروعة للصحافة في اليمن ...توقف 165 وسيلة إعلام وحجب 200 موقع الكتروني واستشهاد 45 صحافيا

مهندسان في عدن يبتكران مشروعاً تعليمياً للمعاقين سمعياً

الأحد 13 فبراير-شباط 2011 الساعة 06 مساءً / مأرب برس ـ صنعاء
عدد القراءات 2636

ابتكر المهندسان محمد شفيق أنور وأحمد سالم بن سلم ( محافظة عدن ) مشروعا ً تعليميا ً بعنوان ( آفاق ) يتعلق بتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة وبالذات فئة الصم لغة الإشارة ، ويهدف إلى تعريف المجتمع بهم وتمكينه

من تعلم لغتهم بسهولة من خلال إزالة الحاجز اللغوي المتمثل بمشكلة الإعاقة السمعية وكذلك المساهمة في دمجهم في ميادين الحياة المختلفة ومواكبة التطورات العالمية في مجال تقنية المعلومات .

ويحتوي المشروع على مجموعة من البرامج في تكنولوجيا المعلومات تساهم في توفير المتطلبات المختلفة التي يحتاجها الطالب في البحث العلمي والولوج إلى العالم للتغلب على الحواجز والصعوبات التي يعاني منها الصم والتعايش

والتواصل مع الغير من أجل التطوير الذاتي وتعزيز القدرات والمهارات في مجال تبادل وتقنية المعلومات .

من جانبها ناشدت قيادة نقابة المهندسين اليمنيين فرع عدن وزارات التعليم العالي والبحث العلمي والتربية والتعليم والعمل والشؤون الاجتماعية وقيادة محافظة عدن وغيرها من الجهات المعنية دعم مشروع ( آفاق )

وتقديم التسهيلات اللازمة للمهندسين المبتكرين لتسجيل المشروع باسمهما وتشجيعهما على تطويره من خلال مواصلة دراستهما الأكاديمية العليا ورعايتهما ليتمكنا والفريق الهندسي العامل معهما من تنفيذ هذا الابتكار وإخراجه إلى حيز الوجود .