آخر الاخبار

صلاح يحقق إنجازا تاريخيا في الدوري الإنجليزي الممتاز الكشف عن افتتاح خط شحن بحري جديد بين العدو الإسرائيلي ودولة عربية بمشاركة اليمن والسعودية والأردن ومصر وجيبوتي.. انطلاق تمرين «الموج الأحمر 7» لتعزيز الأمن البحري الحكومة اليمنية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي والأمم المتحدة بشأن التنسيق القائم بين الحوثي والقاعدة أمين عام الندوة العالمية للشباب يبدي استعدادهم تنفيذ تدخلات إنسانية وتنموية في اليمن صحيفة صهيونية :فخ استراتيجي يُعد له السنوار في رفح بعد أشهر من الاستعدادات والتعلم تصرف مارب يوميا على كهرباء عدن اكثر من مليار و200 مليون ريال .. قرابة تسعة الف برميل من النفط الخام كل يوم أغلبهم من النساء.. المليشيات تدفع بالآلاف من قطاع محو الأمية للإلتحاق بالمعسكرات الصيفية وصف ابو علي الحاكم بـ «المقروط».. مواطن في صنعاء ينفجر غضباً وقهرا في وجه المليشيات ويتحدى المشاط والحاكم والحوثي لمواجهته شخصياً بالسلاح الشخصي - فيديو صندوق النقد الدولي يحذر.. ويكشف عن السر الذي ابقى الاقتصاد اليمني متعافيا .. رغم كل مؤشرات الانهيار

صالح يشتري عقارات السفارة اليمنية بأثيوبيا عبر صفقة مشبوهة لبناء «فيلا» في أكبر مزرعة لليمن بالحبشة

الأحد 29 إبريل-نيسان 2012 الساعة 09 مساءً / مأرب برس/ خاص
عدد القراءات 16749

  

كشفت مصادر برلمانية خاصة لـ«مأرب برس» بأن السفارة اليمنية في أثيوبيا قامت ببيع عدد من الأراضي والعقارات بأثيوبيا للرئيس السابق علي عبد الله صالح، بأسعار بخسة، وبصورة مخالفة للقانون.

وأوضحت ذات المصادر البرلمانية بأن صالح عمد إلى شراء تلك الأراضي والعقارات التابعة للسفارة اليمنية في أثيوبيا بهدف بناء فيلا خاصة، يعتزم بناءها هناك، مشيرة إلى أن تلك الأراضي والعقارات كانت مملوكة لدولة اليمن الجنوبي قبل الوحدة اليمنية.

وفي ذات الصدد وجه النائب البرلماني، محمد الحزمي، في جلسة البرلمان صباح اليوم الأحد، سؤالا إلى وزير الخارجية، أبو بكر القربي، حول عملية بيع مبنى من عدة طوابق، وأرضية تابعة للسفارة اليمنية في أثيوبيا، ومزرعة تعتبر أكبر مزرعة في أثيوبيا، بثمن بخس.

وطالب الحزمي وزير الخارجية بالحضور إلى البرلمان للإجابة على سؤاله، وقال بأن المبنى الذي تم بيعه بثمن بخس كان يستخدم دارا للضيافة في أثيوبيا، أما المزرعة، فأكد بأنها تعتبر أكبر مزرعة في أثيوبيا، وكان بها معدات زراعية تقدر قيمتها بأكثر من 3 ملايين دولار، وتم بيعها مع المعدات بمبلغ مليون دولار فقط، رغم أن تلك المزرعة كانت تزود اليمن بالمواشي والخضار.

كما أكد الحزمي بأن المبالغ الخاصة بعمليات بيع تلك الممتلكات لم تورد إلى الخزينة العامة للدولة، فضلا عن كونها بيعت بطريقة غير قانونية، وبثمن بخس، واصفا عملية البيع بأنها «بيعة سارق»، وطالب وزير الخارجية بالكشف عن الحساب الذي تم توريد مبالغ البيع إليه.

اكثر خبر قراءة أخبار اليمن