تقرير يفضح خسائر الكيان الصهيوني.. الاقتصاد الاسرائيلي يهرول نحو أكبر عجز على الإطلاق في تاريخه طريقة بسيطة لتحسين صحة الرجال في منتصف العمر مجلس الأمن الدولي يعقد غدًا اجتماعًا بشأن الأوضاع في اليمن رسمياً.. مصر تتخذ موقفاً مشرفاً ضد تصعيد الكيان الصهيوني والاخيرة تنفجر غضباً عاجل.. قرار جمهوري بتعيين الفريق محمود الصبيحي في هذا المنصب هذا ما فعلته كتائب القسام وسريا القدس اليوم بقوات العدو الصهيوني بمعبر رفح مصر تحسم موقفها من دعوى جنوب أفريقيا ضد العدو الصهيوني أمام العدل الدولية المبعوث الأممي الى اليمن يصل عدن والقيادة المركزية الأمريكية تصدر بيانا بحضور حشد واسع من الوزراء .. اللجنة العليا للمراكز الصيفية تبدأ ترتيباتها لإقامة المراكز الصيفية مجلس القيادة الرئاسي يطلع على خطط الحكومة حول مكافحة الفساد وترشيد الانفاق
أقرت لجنة إعادة هيكلة وتنظيم وزارة الداخلية في اجتماعها اليوم بصنعاء تشكيل فرق لتحديد وتحليل بؤر التوتر والجريمة في الجمهورية ، وربط ذلك بحجم انتشار قوى الأمن والشرطة في جميع المرافق الإدارية في الجمهورية ، ودراسة الحلول اللازمة لمواجهة هذه الجرائم في بؤر التوتر التي نتجت عن الدراسة ، والتي على ضوئها يتم تحديد الحجم المناسب لقوة وزارة الداخلية وتوجيهها وفق معايير علمية، حسب ما أوردته وكالة الأنباء اليمنية (سبأ).
وناقشت اللجنة برئاسة اللواء الدكتور رياض القرشي عملية إنجاز الهياكل الخاصة بالمصالح والإدارات العامة وإدارات أمن المحافظات وإدارات أمن المديريات، وأقسام الشرطة، وإعداد اللوائح الخاصة بها، وسبل التعامل مع القوة البشرية غير العاملة من القوة الحالية لوزارة الداخلية.
كما أقرت اللجنة تشكيل فرق أخرى لدراسة وتحديد القوانين التي يمكن تعديلها، والتي يجب إنشاؤها وفقا لتوجهات وأهداف إعادة هيكلة وزارة الداخلية، ودراسة النصوص الدستورية في الدستور الحالي للبلد، ومدى موائمتها لمتطلبات العمل الأمني في المرحلة الجديدة، وما يتطلبه من إضافة أو تعديل في نصوص الدستور.
وأقرت لجنة إعادة هيكلة وتنظيم وزارة الداخلية تشكيل فرق لدراسة نتائج المسح الميداني الذي حدد مستوى علاقة المواطنين برجال الشرطة يتم على ضوئها وضع أسس عملية تحقق جودة الخدمة المقدمة للمواطنين، وتعزيز علاقة الثقة المتبادلة بين رجل الشرطة والمواطن، وهو الأمر الذي يتطلب أن يكون رجل الشرطة قدوة في الالتزام بالقانون والقيم النبيلة، وفي مقدمتها الشرف والنزاهة.