منظمة صدى توجه مناشدة عاجلة لرئيس مجلس القيادة الرئاسي وتحذر من الإجراءات القضائية غير القانونية التي تطال عدد من الصحفيين والمدافعين عن حقوق الانسان في اليمن من عثر على موقع حطام طائرة الرئيس الإيراني؟ هناك روايتين الإعلان عن أكبر صفقة طائرات في تاريخ السعودية ومطار ضخم يستوعب 120 مليون مسافر الرئيس العليمي يشيد بتدخلات الإمارات في اليمن ويناقش تعزيز الدعم المطلوب لعدة مجالات أول اتهام إيراني لأمريكا بعلاقتها في سقوط طائرة الرئيس ومصرعه من هو الوزير الجديد للخارجية الإيرانية؟ مع اقتراب نهاية المهلة.. البنك المركزي في عدن يلوح بمعاقبة بنوك صنعاء المخالفة عاجل.. أول تعليق لزعيم الحوثيين وجماعته باليمن بشأن مصرع الرئيس الإيراني عودة المعارك في جبهة حيفان ومقتل 4 جنود في درع الوطن من ''آل الصبيحي''.. الأسماء صحفية معارضة تدعو الشعب الإيراني للإحتفال والفرح بمصرع رئيسي
أصدرت مجلة دبي الثقافية ، ضمن سلسلة "كتاب دبي الثقافية " مع عددها رقم 100 لشهر سبتمبر2013م ، كتاب الفائزة اليمني بالمركز الأول في جائزة دبي الثقافية للإبداع – الدورة السابعة ، في حقل الحوار مع الغرب ،بعنوان "مآذن وأبراج " للباحث اليمني حمود نوفل.
و أعرب نوفل في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ) عن سعادته لصدور كتابه ضمن سلسلة "كتاب دبي الثقافية" ؛ لما لهذه المجلة والسلسلة من قيمة و أهمية كبيرة في المشهد الثقافي العربي ، والتي تجعل من النشر فيها بحد ذاته جائزة أخرى و فوز آخر .
و قال : "ولهذا السبب يتسابق المبدعون العرب على نشر كتبهم ضمن سلسلة "كتاب دبي الثقافية"، التي صارت أشهر سلسلة إصدارات ثقافية عربية، حفرت اسمها بحروف من ضوء في سماء الابداع والثقافة".
وفي تقديم الكتاب أوضح رئيس تحرير مجلة دبي الثقافية الكاتب والشاعر الاماراتي سيف المري :" أن ما قدمته دبي الثقافية خلال أعوامها التي تصرمت ليثبت للقارئ الحصيف مدى جديتها في رفد العمل العربي الثقافي بالجديد والمفيد دائماً ، وأن تكون صفحاتها لسان حال كل المثقفين العرب على اختلاف مشاربهم وانتماءاتهم ؛ لأن غايتنا خلق واقع ثقافي عربي جديد ، ونكرس لهذا الهدف النبيل جميع طاقاتنا وامكاناتنا".
وقال المؤلف والباحث اليمني حمود نوفل في خاتمة كتابه:" إن المآذن والأبراج تلك الرموز التي تخيف كل طرف من الآخر هما محطة الصلة بين أهل الأرض والسماء ،وإن نحن تأملنا مليا بعقولنا فسننكص على أعقابنا مقتنعين بأن تلك الفروق لم يصنعها سوانا،وأنا نحن من نعززها بأفكارنا يوماً تلو الآخر ،فالمشكاة التي خرج منها الإسلام هي ذاتها التي خرجت منها المسيحية، والأصل الإنساني الواحد الذي يجمعنا لا يزيدنا إلا تقارباً ،إذا ما نحن فكرنا بمنطق العقل وسمو الروح ".
وتوزع الكتاب إلى أربعة مباحث : المبحث الأول (مدخل إلى الدراسة ) ،المبحث الثاني (نحو الحوار) ،المبحث الثالث (مشاكل في طريق الحوار)، المبحث الرابع (طرق الحوار مع الغرب ) .