تعرف على خطوات فعالة ومفيدة للتخلص من العصبية والانفعال قوات عسكرية إسرائيلية تقتحم مدنا وبلدات بالضفة ويعتقل فلسطينيين 9 تصرفات من الأبوين تحطم الشخصية المستقبلية للطفل صفعة جديدة بعد طوفان الأقصى.. الجامعات والمراكز البحثية الأوروبية تقاطع الباحثين المنتسبين للاحتلال ثورة وغضب الجامعات الأمريكية يشتعل .. وجامعة سان فرانسيسكو تنضم لركب الاحتجاجات الداعمة لغزة من هو الزعيم المسلم حمزة يوسف رئيس وزراء اسكتلندا المستقيل الجيش الأمريكي يكشف عن عدة هجمات للحوثيين في البحر الأحمر وتدمير مسيرة متجهة نحو سفينتين حربيتين وزير الخارجية البريطاني يكشف تفاصيل هدنة مقترحة على حماس بشأن غزة كيفية إرسال الملفات على واتساب بدون اتصال بالإنترنت منتخب اليابان يتخطى العراق ويبلغ نهائي كأس آسيا تحت 23 عاما
قررت دولة قطر تمويل حملة كبيرة تحمل عنوان "اكتشاف, إنقاذ, حماية" من أهدافها البحث عن الآثار في اليمن وحمايتها.
وقالت مصادر رسمية إن أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أطلق الحملة خلال زيارته لليمن في مايو/أيار الماضي, والتي تهدف إلى التنقيب عن الآثار وحمايتها وإقامة بنية سياحية في مناطق التنقيب.
كما تشمل الحملة القطرية القيام بحملة إعلامية للترويج لليمن كوجهة سياحية مهمة. ومن المتوقع وصول فريق تقني قطري إلى اليمن خلال يونيو/حزيران المقبل لوضع لائحة المواقع التي سيتم التنقيب عنها.
معالم
ويضم اليمن عشرات المواقع الأثرية أدرج عدد منها على قائمة التراث الإنساني لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والثقافة والعلوم (يونيسكو).
ومن أشهر الثروات التاريخية في اليمن مدينة شبام حضرموت المعروفة بـ"ناطحات السحاب" والتي بسببها أطلق على المدينة "مانهاتن الصحراء".
كما توجد مدينة زبيد التي بنيت في القرن الثالث الهجري وكانت مركزا للعلم بسبب جامعتها إضافة إلى مسجد العشاير.
ومن أبرز معالم اليمن التاريخية أيضا مدينة صنعاء القديمة المعروفة بأبنيتها المزركشة والمعلقة.
وتعاني تلك المعالم من بعض الظواهر السلبية أبرزها عدم وجود سياسة للمحافظة على التراث, ووقوعها تحت عبء التمدن الفوضوي, بالإضافة إلى وجود المباني الأسمنتية الحديثة وسط تلك المواقع التاريخية, رغم جهود الترميم والحماية الدولية.
فعاليات قطرية
يشار إلى أن الشيخة المياسة ابنة أمير قطر رافقته خلال زيارة اليمن, وعقب عودتها عقدت اجتماعا لمجلس أمناء هيئة متاحف قطر التي تترأسه وقررت أن تفتتح يوم 22 مارس/آذار 2008 متحف الفن الإسلامي الذي صممه المعماري الصيني الأميركي يون مينغ بي.
كما قررت هيئة المتاحف القطرية توسيع المتحف الوطني ليشمل متحفا للتعليم يرتبط بمؤسسة قطر التي اجتذبت خمس جامعات أميركية.
ومن المتوقع أن ينتهي قبل 2009 إنشاء خمسة متاحف أخرى في إطار السعي لجعل الدوحة عاصمة عربية للثقافة بحلول عام 2010.