آخر الاخبار

صحيفة تكشف عن مطلبٍ مهم تنازل قادة العدو الصهيوني عنه لصالح حماس صراع الاجنحة يطيح بـ محمد علي الحوثي وصنعاء تقسَّم الى مناطق - زعيم المليشيات يتدخل لمنع الصدام خطوة جديدة للحكومة الشرعية تمثل ضربة كبيرة لمليشيات الحوثي تأكيداً لمصادر مأرب برس.. واشنطن تبعث رسمياً برسالة ضربات قاسية مرتقبة للحوثيين قتلها ذبحا بالسكين..تفاصيل جريمة قتل بشعة بطلها سفاح حوثي وضحيتها زوجته - هذا ما قام به اهالي الضحية قبل ان تجف دماء ابنتهم ودموع اطفالها الخمسة خامنئي يوجه رسالة تهديد غير مباشرة للسعودية سيول جارفة تجتاح السعودية لا يعرف المعمرون لها مثيلا عطلت الدراسة والحياة والسلطات تعلن رفع حالة التأهب .. شاهد رمياً بالرصاص.. تصفية قيادي حوثي في صنعاء بعد مغادرة رئيس مجلس القيادة الرئاسي لمحافظة مأرب بساعات .. الإعلام الإيراني والحوثي يرفع لهجة التهديد للسعودية ويتوعد باستهداف الأهداف الاستراتيجية وزير الأوقاف يتفقد أسطولا حديثا من الباصات ستقوم بنقل حجاج بلادنا بين المشاعر المقدسة

الرئيس العراقي يدعو الجعفري للتنحي عن رئاسة الوزراء

الأحد 05 مارس - آذار 2006 الساعة 11 صباحاً / مأرب برس /متابعات
عدد القراءات 4384

 تواصلت أعمال العنف في العراق أمس، حيث قتل عراقيان وجرح ثلاثة آخرون في استهداف مسجد يتردد عليه التركمان الشيعة في مدينة كركوك التي قتل فيها أيضا عراقيان بينهم عضو في الحزب الشيوعي، وذلك بعد ساعات من مقتل عشرة وإصابة 36 آخرين بجروح في هجمات متفرقة وقعت في بغداد وبعقوبة.من جهة ثانية، حذر قائد القيادة الوسطى للقوات الأميركية الجنرال جون أبي زيد من وقوع المزيد من التفجيرات في العراق على غرار تفجير مسجد الإمام علي الهادي في سامراء.واتهم أبي زيد تنظيم القاعدة في بلاد الرافدين بزعامة أبو مصعب الزرقاوي، بالوقوف وراء تفجير سامراء، مشيرا إلى أن هذا التفجير يظهر تكتيكا ناجحا جديدا لهذه الجماعة في حملتها لتأجيج الحرب الطائفية بالعراق.على صعيد آخر، صعد الرئيس العراقي جلال الطالباني الضغط على مرشح الائتلاف الشيعي لرئاسة الحكومة الجديدة إبراهيم الجعفري، وانضم الطالباني إلى الضغوط التي يمارسها السنة والأكراد وقادة آخرين داعيا الجعفري علنا إلى الاستقالة.وقال الطالباني إن معارضة ترشيح الجعفري ليست مسألة شخصية، مضيفا أنها تصب في مصلحة تشكيل حكومة وحدة وطنية، وأوضح أن استقالة الجعفري قد تقنع أطرافا أخرى بالانضمام إلى حكومة وحدة وطنية يمكن أن تمنع الانزلاق إلى حرب أهلية.ويتعرض الائتلاف الشيعي الحاكم لضغوط متزايدة من شركاء محتملين لتغيير الجعفري الذي يقول منتقدون إنه فشل في وقف العنف الطائفي الذي يدفع العراق إلى شفا الحرب الأهلية