وكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات حجاج اليمن بمشعري منى وعرفات أستراليا تصنف «الحوثي» منظمة إرهابية.. 25 عاما من السجن عقوبة من يدعم الحوثي حسب القانون الاسترالي محافظة مأرب تحتفي بعيد المعلم وتكرم 100 من المعلمين والقيادات التربوية. شاهد.. مهارات قتالية من دورات قادة كتائب وقناصين وصاعقة في احتفال عسكري بمناسبة عيد الوحدة بعد مرور 229 يوما.. إسرائيل تعترف بفشلها في غزة قصة جديدة لمختطف خرج من سجون الحوثي جثة هامدة إيران تجتمع بقادة مليشياتها في المنطقة بينهم رئيس وفد الحوثيين شاهد الصور.. أمير سعودي في طهران للعزاء والمشاركة في التشييع تحذير هام للسكان من الإنذار المبكر.. هذا ما سيحدث في هذه المحافظة مطلع الأسبوع القادم تصعيد جديد في البحر الأحمر.. هجومان قبالة الحديدة وجنوب المخا
قال وزير الخارجية الفرنسي جان ايف لودريان، الخميس، إن إيران تزود الحوثيين في اليمن بـ"الأسلحة".
وفي تصريح لإذاعة "آر تي آل"، قال لودريان "هناك مشكلة في اليمن وهي أن العملية السياسية لم تبدأ وأن السعودية تشعر بأنها تتعرض باستمرار لهجمات ينفذها الحوثيون الذين هم أنفسهم يحصلون على أسلحة من إيران".
نفت إيران بشدة مثل هذه الاتهامات التي وجهتها إليها السعودية والولايات المتحدة كذلك.
وهدد التحالف العسكري الذي تقوده السعودية ويشن حربا في اليمن بالرد على إيران التي اتهموها بأنها وراء تزويد الحوثيين صواريخ بالستية. وأكدت السعودية اعتراض سبعة صواريخ أطلقت على أراضيها من اليمن ليل الأحد الاثنين.
ودان مجلس الأمن الدولي، الأربعاء، "بأشد العبارات" الهجمات المتعددة التي شنها الحوثيون في اليمن ضد السعودية، قائلا إنها تشكل تهديدا للأمن الإقليمي.
وقال بيان صادر عن الأمم المتحدة إن أعضاء مجلس الأمن "عبروا عن قلقهم من النية المعلنة للحوثيين لمواصلة هجماتهم على السعودية، وكذلك لشن هجمات إضافية ضد دول أخرى في المنطقة".
ودعا مجلس الأمن إلى الحوار للتوصل إلى اتفاق سياسي يضع حدا للحرب في اليمن.
ومنذ تشرين الثاني/نوفمبر أطلق الحوثيون صواريخ عديدة على السعودية، أكدت الرياض أن دفاعاتها الجوية اعترضتها كلها.
وتقود السعودية منذ 26 آذار/مارس 2015، تحالفا عسكريا دعما لسلطة الرئيس اليمني المعترف به دوليا عبد ربه منصور هادي في مواجهة الحوثيين الشيعة المتهمين بتلقي الدعم من طهران.
وأدى النزاع في اليمن إلى مقتل نحو عشرة آلاف شخص وإصابة نحو 53 ألفا في ظل أزمة إنسانية تعتبرها الأمم المتحدة الأسوأ في العالم حاليا.